هم فيها خلدون.

بقره (2) 79- 81

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يدعون إلى‌ كتب اللّه ليحكم بينهم ثمّ يتولّى‌ فريق مّنهم وهم مّعرضون‌* ذلك بأنّهم قالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودت ...* فكيف إذا جمعنهم ليوم لّاريب فيه ووفّيت كلّ نفس مَّا كسبت وهم لايظلمون.

آل‌عمران (3) 23- 25

وإذ أخذ اللّه ميثق الّذين أوتوا الكتب لتبيّننّه للنّاس ولاتكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون‌* لاتحسبنّ الّذين يفرحون بمآ أتوا وّيحبّون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلاتحسبنّهم بمفازة مّن العذاب ولهم عذاب أليم.

آل‌عمران (3) 187 و 188

3. محروميّت از لطف خدا

46) كتمان حقايق و دين فروشى عالمان يهود موجب محروميّت آنان از لطف خداوند:

إنّ الّذين يكتمون ما أنزل اللّه من الكتب ... أولئك ما يأكلون فى بطونهم إلّاالنَّار ولايكلّمهم اللَّه يوم القيمة ولايزكّيهم ولهم عذاب أليم.

بقره (2) 174

47) محروميّت عالمان يهود از لطف خداوند به جهت تحريف كتب آسمانى:

... ومن الّذين هادوا ... يحرّفون الكلم من بعد مواضعه ... اولئك الذين لم يرد اللَّه ان يطهر قلوبهم ....

مائده (5) 41

4. محروميّت از مغفرت خدا

48) عالمان يهود محروم از مغفرت الهى به سبب كتمان حقايق و دين فروشى:

إنّ الّذين يكتمون ما أنزل اللّه من الكتب ... أولئك ما يأكلون فى بطونهم إلّاالنَّار ولايكلّمهم اللَّه يوم القيمة ولايزكّيهم ولهم عذاب أليم‌* أولئك الَّذين اشتروا الضَّللة بالهدى‌ والعذاب بالمغفرة فما أصبرهم على النّار.

بقره (2) 174 و 175

گمراهى احبار

49) احبار يهود، عالمانى گمراه:

إنّ الّذين يكتمون ما أنزل اللّه من الكتب ... أولئك ما يأكلون فى بطونهم إلّاالنَّار ولايكلّمهم اللَّه يوم القيمة ولايزكّيهم ولهم عذاب أليم‌* أولئك الَّذين اشتروا الضَّللة بالهدى‌ والعذاب بالمغفرة فما أصبرهم على النّار.

بقره (2) 174 و 175

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يشترون الضّللة ويريدون أن تضلّوا السّبيل.

نساء (4) 44

گناهان احبار

1. اضلال‌

50) بسيارى از احبار، درصدد گمراه كردن مسلمانان:

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب يشترون الضّللة ويريدون أن تضلّوا السّبيل.

نساء (4) 44

يأيّها الّذين ءامنوا إنّ كثيرا مّن الأحبار والرّهبان ... ويصدّون عن سبيل اللّه ....

توبه (9) 34

2. افترا

51) افترا به دين، شيوه برخى احبار:

ألم تر إلى الّذين أوتوا نصيبا مّن الكتب ...