النّبيّون الّذين أسلموا للّذين هادوا والرّبَّنيّون والأحبار بما استحفظوا من كتب اللّه وكانوا عليه شهداء .... [1]

مائده (5) 44

40) پيمان گرفتن خداوند از احبار مبنى بر بيان حقايق و عدم كتمان آن:

وإذ أخذ اللّه ميثق الّذين أوتوا الكتب لتبيّننّه للنّاس ولاتكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون.

آل‌عمران (3) 187

قضاوت احبار

41) احبار يهود در عصر بعثت، بيمناك از مردم خويش جهت حكم و داورى بر اساس تورات:

إنّآ أنزلنا التّورية فيها هدىً ونور يحكم بها النّبيّون الّذين أسلموا للّذين هادوا والرّبَّنيّون والأحبار بما استحفظوا من كتب اللّه وكانوا عليه شهداء فلاتخشوا النّاس واخشون ....

مائده (5) 44

كيفر احبار

1. خوارى در دنيا

42) تحريف تورات موجب گرفتارى عالمان يهود و خوارى در دنيا:

... ومن الّذين هادوا ... يحرّفون الكلم من بعد مواضعه ... و لهم فى الدنيا خزى ....

مائده (5) 41

2. عذاب اخروى‌

43) عالمان يهود، مستحق عذاب اخروى به سبب تحريف و دين‌فروشى:

فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم ممّا كتبت أيديهم و ويل لهم ممّا يكسبون‌* وقالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودة ... أم تقولون على اللّه ما لا تعلمون.

بقره (2) 79 و 80

إنّ الّذين يكتمون ما أنزل اللّه من الكتب ... أولئك ما يأكلون فى بطونهم إلّاالنَّار ولايكلّمهم اللَّه يوم القيمة ولايزكّيهم ولهم عذاب أليم‌* أولئك الَّذين اشتروا الضَّللة بالهدى‌ والعذاب بالمغفرة فما أصبرهم على النّار.

بقره (2) 174 و 175

وإذ أخذ اللّه ميثق الّذين أوتوا الكتب لتبيّننّه للنّاس ولاتكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون‌* ... فلاتحسبنّهم بمفازة مّن العذاب ولهم عذاب أليم.

آل‌عمران (3) 187 و 188

44) تحريف كتب آسمانى موجب گرفتارى عالمان يهود به عذاب اخروى:

... ومن الّذين هادوا ... يحرّفون الكلم من بعد مواضعه ... و لهم فى الاخرة عذاب عظيم.

مائده (5) 41

45) واهى بودن پندار احبار داير بر نجات از عذاب الهى:

فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند اللَّه ...* وقالوا لن تمسّنا النّار إلّاأيَّاما مَّعدودة ... أم تقولون على اللّه ما لاتعلمون‌* بلى‌ من كسب سيّئة وأحطت به خطيته فأولئك أصحب النّار

[1] مقصود از «بما استحفظوا ...» پيمان گرفتن بر حفظ تورات است. (الميزان، ذيل آيه)