28. هلاكت قوم شعيب و به رو افتادن آنان بر زمين با صيحه عذاب:

وَ إِلى‌ مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً ... وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا ... وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ. [1]

هود (11) 84 و 94

4. برگزيدگان بنى‌اسرائيل‌

29. هلاكت برگزيدگان بنى‌اسرائيل با صيحه آسمانى، به سبب كردار سفيهانه آنان (درخواست رؤيت خدا) به هنگام ميقات موسى عليه السلام:

وَ اخْتارَ مُوسى‌ قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِمِيقاتِنا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَ إِيَّايَ أَ تُهْلِكُنا بِما فَعَلَ السُّفَهاءُ مِنَّا ....

اعراف (7) 155

5. قوم ثمود

30. هلاكت كافران قوم ثمود با صيحه آسمانى، به جهت استكبار و تجاوز از امر الهى:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا بِالَّذِي آمَنْتُمْ بِهِ كافِرُونَ‌ فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَ عَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَ قالُوا يا صالِحُ ائْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ ....

اعراف (7) 73 و 76-/ 78

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... قالُوا يا صالِحُ‌ ... أَ تَنْهانا أَنْ نَعْبُدَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا ...

وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ ....

هود (11) 61 و 62 و 67

31. هلاكت قوم ثمود با صيحه (صدايى مهيب) و خشكيدن آنان همچون چوبهاى خشكيده و به كار رفته در حصار حيوانات:

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً واحِدَةً فَكانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ. [2]

قمر (54) 23 و 31

32. تكذيب انبيا و انذارهاى الهى، سبب هلاكت قوم ثمود با صيحه آسمانى:

وَ لَقَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ.

حجر (15) 80 و 83

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ أَ أُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَ نُذُرِ إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً واحِدَةً ....

قمر (54) 23-/ 25 و 30 و 31

33. تكذيب صالح عليه السلام از سوى قوم ثمود، سبب هلاكت آنان با صيحه آسمانى:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ‌ ... وَ قالُوا يا صالِحُ ائْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ ....

اعراف (7) 73 و 77 و 78

ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ‌ وَ قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ الْآخِرَةِ ... ما هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ‌ ... قالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِما كَذَّبُونِ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ

[1] . «جاثم» به كسى گفته مى‌شود كه به رو (دمر) بر زمين افتاده باشد. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 266) برخى «جاثم» را افتادن به زانو معنا كرده‌اند. (التّبيان، ج 4، ص 470)

[2] . «هشيم» به شاخه‌هاى خشك شده و افتاده از درختان‌گفته مى‌شود. «محتظر» مكانى است كه دامداران براى جلوگيرى از سرما آن را محصور كرده باشند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 290) «كهشيم المحتظر» يعنى همانند چوبهاى خشكيده‌اى كه براى ساختن حظيره (آغل) به كار رفته است‌