بِالْحَقِ‌ ... [1]

مؤمنون (23) 31 و 33 و 39 و 41

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ أَ أُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً واحِدَةً ....

قمر (54) 23 و 25 و 31

34. پى كردن ناقه صالح از ناحيه قوم ثمود، سبب هلاكت آنان با صيحه آسمانى:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... وَ يا قَوْمِ هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً ... وَ لا تَمَسُّوها بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذابٌ قَرِيبٌ‌ فَعَقَرُوها فَقالَ تَمَتَّعُوا فِي دارِكُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ ذلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ‌ وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ ....

هود (11) 61 و 64 و 65 و 67

6. قوم لوط

35. زير و رو شدن شهر قوم لوط، در پى صيحه‌اى آسمانى، به علّت كردارهاى زشت و انحرافات جنسى:

... قَوْمِ لُوطٍ يا إِبْراهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هذا إِنَّهُ قَدْ جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَ إِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ وَ جاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَ مِنْ قَبْلُ كانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ قالَ يا قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ لا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَ لَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سافِلَها وَ أَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ. [2]

هود (11) 74 و 76 و 78 و 82

قالُوا إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى‌ قَوْمٍ مُجْرِمِينَ‌ إِلَّا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ‌ فَجَعَلْنا عالِيَها سافِلَها ....

حجر (15) 58 و 59 و 73 و 74

36. غفلت قوم لوط، از موجبات گرفتارى آنان به عذاب با صيحه:

فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ‌ لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ.

حجر (15) 61 و 72 و 73

7. مكذّبان انبيا

37. هلاكت برخى از اقوام مكذّب انبيا، با صيحه و صدايى مهيب:

فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ‌ ... وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ ... [3]

عنكبوت (29) 40

منافقان و صيحه آسمانى‌

38. هر صيحه و فريادى را عليه خود دانستن، پندارى باطل از سوى منافقان:

إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ‌ ... يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ‌ ... [4]

منافقون (63) 1 و 4

نيز--) اسرافيل، صاعقه، قيامت، نفخ صور

[1] . درباره «قوماً آخرين» دو احتمال وجود دارد: 1. قوم عاد؛ 2. قوم ثمود. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 170؛ تفسير ابن‌كثير، ج 5، ص 413) برداشت با توجّه به احتمال دوم است‌

[2] . به قرينه آيات 73 و 74 سوره حجر (15) مقصود از «أمرنا» عذاب با صيحه است‌

[3] . آيات پيشين درباره دعوت انبيا از اقوام خود به توحيد و دست برداشتن آنها از شرك است كه با تكذيب آنان مواجه مى‌شدند. برخى گفته‌اند: مقصود، قوم ثمود و قوم شعيب است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 444؛ انوارالتّنزيل، بيضاوى، ج 4، ص 195)

[4] . درباره صيحه در آيه ياد شده دو احتمال بيان شده است: 1. صيحه آسمانى كه منافقان با شنيدن آن دچار وحشت مى‌شوند و مى‌پندارند براى هلاكت آنان است؛ 2. منافقان با شنيدن صيحه، گمان مى‌كنند آيه‌اى در شأن آنان و براى افشاى اسرارشان نازل شده است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 440؛ منهج الصّادقين، ج 9، ص 292)