يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ. [1]

نازعات (79) 6

2. گرفتارى انسانها در حال گفتگو و چانه‌زنى به صيحه (صدايى مهيب) در آستانه قيامت:

وَ يَقُولُونَ مَتى‌ هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ‌ ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَ هُمْ يَخِصِّمُونَ. [2]

يس (36) 48 و 49

3. صداى سهمگين آسمانى، در آستانه رستاخيز، امرى حتمى و تخلّف‌ناپذير:

يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ.

ق (50) 42

4. وقوع زلزله شديد در جهان با صيحه آسمانى، در آستانه برپايى قيامت:

يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ.

نازعات (79) 6

فَإِذا جاءَتِ الصَّاخَّةُ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ. [3]

عبس (80) 33 و 34

5. ناتوانى انسانها از وصيّت و مراجعه به كسان خود، با فرارسيدن صيحه قيامت:

وَ يَقُولُونَ مَتى‌ هذَا الْوَعْدُ ... ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُمْ‌ ... فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَ لا إِلى‌ أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ.

يس (36) 48-/ 50

6. نبود هيچ فاصله‌اى ميان وقوع صيحه آسمانى و مرگ انسانها، در آستانه قيامت:

وَ يَقُولُونَ مَتى‌ هذَا الْوَعْدُ ... ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُمْ‌ ... فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَ لا إِلى‌ أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ. [4]

يس (36) 48-/ 50

فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ فَإِذا هُمْ يَنْظُرُونَ.

صافّات (37) 19

7. زنده شدن و حشر انسانها در قيامت، پس از صيحه‌اى بزرگ:

يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ‌ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي‌ ... [5]

ق (50) 42 و 43

8. پايان زندگى انسانها در دنيا و شروع قيامت، با يك صيحه و صداى مهيب:

وَ يَقُولُونَ مَتى‌ هذَا الْوَعْدُ ... ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُمْ‌ ... فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَ لا إِلى‌ أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ.

يس (36) 48-/ 50

صيحه آسمانى و نفخ صور

9. ايجاد صيحه‌اى سهمگين با نفخ صور، در آستانه برپايى قيامت و آغاز رستاخيز:

وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى‌

[1] . «راجفه» صيحه‌اى (صدايى) بزرگ و وحشت‌آور است كه در آن لرزشى همچون رعد وجود دارد. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 653)

[2] . مقصود از اين صيحه، نفخ صور اوّل هنگام برپايى قيامت است. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 668) «يخصمون» در اصل «يختصمون» و به معناى مجادله و مخاصمه است. (الميزان، ج 17، ص 98)

[3] . «صاخّه» يعنى صيحه قيامت. وجه نامگذارى صيحه به صاخّه بدين جهت است كه صداى فوق‌العاده آن در حدّى است كه نزديك است گوشها را كر كند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 668)

[4] . مقصود از «صيحه» در آيه ياد شده، نفخ صور اوّل است‌كه پس از آن قيامت برپا مى‌شود. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 551؛ زاد المسير، ج 3، ص 526)

[5] . مقصود از «الصّيحه» در اين آيه، نفخه صور دوم است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 226؛ روح‌المعانى، ج 13، جزء 26، ص 344)