responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 18  صفحه : 462

رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ‌ إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ.

يس (36) 51 و 53

كيفر با صيحه آسمانى‌

10. صيحه، از اسباب عذابهاى الهى:

قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى‌ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ‌ ... [1]

انعام (6) 65

فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ.

اعراف (7) 91

وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.

هود (11) 67

... وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ.

هود (11) 94

فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ.

حجر (15) 73

فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ.

حجر (15) 83

فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً ....

مؤمنون (23) 41

... وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ ....

عنكبوت (29) 40

إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ.

يس (36) 29

وَ ما يَنْظُرُ هؤُلاءِ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً ما لَها مِنْ فَواقٍ.

ص (38) 15

إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً واحِدَةً فَكانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ.

قمر (54) 31

11. تهديد مشركان، به عذاب با صيحه آسمانى:

قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى‌ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ‌ ... [2]

انعام (6) 65

وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ‌ وَ ما ظَلَمْناهُمْ وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَما أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْ‌ءٍ لَمَّا جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَ ما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ‌ وَ كَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى‌ وَ هِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ.

هود (11) 94 و 101 و 102

وَ ما يَنْظُرُ هؤُلاءِ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً ما لَها مِنْ فَواقٍ.

ص (38) 15

عوامل كيفر با صيحه آسمانى‌

1. استكبار

12. استكبار، از عوامل كيفر با صيحه:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا ... فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ ....

اعراف (7) 73 و 76 و 78

2. استهزاى انبيا

13. استهزاى انبيا، از اسباب كيفر با صيحه:

وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ‌ إِذْ أَرْسَلْنا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُما فَعَزَّزْنا بِثالِثٍ فَقالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ‌ قالُوا ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا وَ ما أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْ‌ءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ‌ إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ‌ يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.

يس (36) 13-/ 15 و 29 و 30


[1] . بر اساس يك احتمال، مقصود از «عذاباً من فوقكم» صيحه و دود است؛ چنان‌كه در روايتى از امام باقر عليه السلام آمده است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 724، ح 109)

[2] . بر اساس يك احتمال، مقصود از «عذاباً من فوقكم» صيحه و دود است؛ چنان‌كه در روايتى از امام باقر عليه السلام آمده است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 724، ح 109)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 18  صفحه : 462
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست