راههاى كوهستانى
28. راهها در كوهها، نمود تدبير خداوند، براى انسانها:
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً أَلْوانُها وَ مِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَ حُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُها وَ غَرابِيبُ سُودٌ. [1]
فاطر (35) 27
نيز--) همين مدخل، تشبيه به راه
راههاى مكّه تا شام
29. راههاى امن بين مكّه تا شام، براى قريش، در زمستان و تابستان:
لِإِيلافِ قُرَيْشٍ إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَ الصَّيْفِ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَ آمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ. [2]
قريش (106) 1-/ 4
راههاى مكّه تا يمن
30. راههاى امن بين مكّه تا يمن، براى قريش، در زمستان و تابستان:
لِإِيلافِ قُرَيْشٍ إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَ الصَّيْفِ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَ آمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ.
نعمت راهها
31. راهها، از نعمتهاى خداوند:
وَ أَلْقى فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَ أَنْهاراً وَ سُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.
نحل (16) 15
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَ سَلَكَ لَكُمْ فِيها سُبُلًا وَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى كُلُوا وَ ارْعَوْا أَنْعامَكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِأُولِي النُّهى.
طه (20) 53 و 54
وَ جَعَلْنا فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَ جَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلًا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ وَ جَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً وَ هُمْ عَنْ آياتِها مُعْرِضُونَ.
انبياء (21) 31 و 32
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَ جَعَلَ لَكُمْ فِيها سُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ.
زخرف (43) 10
وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ بِساطاً لِتَسْلُكُوا مِنْها سُبُلًا فِجاجاً.
نوح (71) 19 و 20
يافتن راهها
32. ستارگان، عامل راهيابى انسانها و يافتن راه و مسير در شب:
وَ عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ.
نحل (16) 16
نيز--) همين مدخل، امنيّت راهها
راه رفتن
در اين مدخل، از مادّه «مشى» و مشتقّات آن استفاده شده است.
اهمّ عناوين: آداب راه رفتن، اقسام راه رفتن، نشانه راه رفتن، راه رفتن پيامبران، معبودان باطل و راه رفتن.
[1] . «جُدد» جمع «جُدّه» به معناى طريق و جادّه است. (مفردات، ص 188، «جد»؛ الميزان، ج 17، ص 42)
[2] . قريش براى تجارت، دو سفر انجام مىدادند: درزمستان به يمن و در تابستان به شام. (الميزان، ج 20، ص 366)