18. خنده تمسخرآميز مكذّبان آيات الهى، به مؤمنان در دنيا، از موجبات گرفتارى آنان در دوزخ:

وَ مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خالِدُونَ‌ تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَ هُمْ فِيها كالِحُونَ‌ أَ لَمْ تَكُنْ آياتِي تُتْلى‌ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ‌ ... كانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبادِي يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا ...

فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا ... وَ كُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ.

مؤمنون (23) 103- 105 و 109 و 110

19. خنده استهزاآميز مكذّبان به مؤمنان در دنيا، مايه محروميّت آنان از لطف و رحمت الهى، در قيامت:

... فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ‌ قالُوا ... رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْها ... قالَ اخْسَؤُا فِيها وَ لا تُكَلِّمُونِ‌ ... فَرِيقٌ مِنْ عِبادِي يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا ...

فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا ... وَ كُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ.

مؤمنون (23) 105-/ 110

20. خنده تمسخرآميز مكذّبان، به مؤمنان در دنيا، موجب برخورد اهانت‌آميز و ذلّت‌بار خداوند با آنان در قيامت:

... فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ‌ قالَ اخْسَؤُا فِيها وَ لا تُكَلِّمُونِ‌ ... كانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبادِي يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا ... فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا ... وَ كُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ.

مؤمنون (23) 105 و 108-/ 110

21. خنده مؤمنان در قيامت نسبت به كافران، كيفر خنده آنان:

فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ‌ هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ ما كانُوا يَفْعَلُونَ.

مطففين (83) 34 و 36

خنده منافقان‌

22. خوشحالى و خنده منافقان متخلّف از جهاد:

فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ‌ ... فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا ....

توبه (9) 81 و 82

23. تهديد شدن منافقان، به خنده اندك در دنيا و گريه زياد در آخرت، از جانب خداوند، بر اثر نفاق و جهادگريزى آنان:

فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ‌ ... فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَ لْيَبْكُوا كَثِيراً جَزاءً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ. [1]

توبه (9) 81 و 82

خنده مؤمنان‌

--) همين مدخل، خنده در قيامت‌

عوامل خنده‌

1. ايمان‌

24. ايمان مؤمنان، عامل خنده مجرمان كافر در دنيا:

إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ‌ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ ....

مطففين (83) 29 و 34

2. بشارت‌

--) همين مدخل، خنده ساره‌

3. تعجّب‌

25. تعجّب سليمان عليه السلام از گفتار مورچه، عامل خنده آن حضرت:

... قالَتْ نَمْلَةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَ جُنُودُهُ وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ‌ فَتَبَسَّمَ ضاحِكاً مِنْ قَوْلِها ....

نمل (27) 18 و 19

[1] . مقصود از «بما كانوا يكسبون» كفر، نفاق و تخلّف بدون عذر از جهاد است. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 86)