يَضْحَكُونَ‌ وَ إِذَا انْقَلَبُوا إِلى‌ أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ‌ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ.

مطففين (83) 29 و 31 و 34

خنده مشركان‌

10. توجّه مشركان به نزديكى قيامت، مانع از خنده سرمستانه و استهزاآميز:

أَزِفَتِ الْآزِفَةُ لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللَّهِ كاشِفَةٌ أَ فَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ‌ وَ تَضْحَكُونَ‌ ....

نجم (53) 57-/ 60

11. خنده استهزاآميز مشركان، به نزول قرآن از جانب خداوند بر پيامبر صلى الله عليه و آله:

أَ فَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ‌ وَ تَضْحَكُونَ‌ ... [1]

نجم (53) 59 و 60

12. خنده استهزاآميز مشركان، به نزول قرآن، مورد توبيخ خداوند:

أَ فَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ‌ وَ تَضْحَكُونَ‌ ... [2]

نجم (53) 59 و 60

13. خنده استهزاآميز مشركان، به قرآن، برخاسته از غفلت آنان:

أَ فَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ‌ وَ تَضْحَكُونَ وَ لا تَبْكُونَ‌ وَ أَنْتُمْ سامِدُونَ.

نجم (53) 59-/ 61

14. خنده استهزاآميز مشركان، به سبب باور نداشتن قيامت:

أَزِفَتِ الْآزِفَةُ أَ فَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ‌ وَ تَضْحَكُونَ‌ ... [3]

نجم (53) 57 و 59 و 60

خنده مكذّبان‌

15. خنده تمسخرآميز مكذّبان آيات الهى، به مؤمنان در دنيا:

أَ لَمْ تَكُنْ آياتِي تُتْلى‌ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ‌ إِنَّهُ كانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبادِي يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا ... فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا ... وَ كُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ.

مؤمنون (23) 105 و 109 و 110

16. صبر مؤمنان در برابر خنده تمسخرآميز مكذّبان، موجب رستگارى مؤمنان:

... فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ‌ فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي وَ كُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ‌ إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفائِزُونَ.

مؤمنون (23) 105 و 110 و 111

17. خنده تمسخرآميز مكذّبان آيات الهى، به مؤمنان، موجب فراموشى ياد خدا:

أَ لَمْ تَكُنْ آياتِي تُتْلى‌ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ‌ إِنَّهُ كانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبادِي يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنا وَ ارْحَمْنا وَ أَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ‌ فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي وَ كُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ. [4]

مؤمنون (23) 105 و 109 و 110

[1] . خنده مشركان از روى استهزا بوده است و مراد از «هذا الحديث» بنا بر قولى قرآن و نزول آن بر پيامبر صلى الله عليه و آله است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 277)

[2] . استفهام در آيه مذكور براى توبيخ است. (الميزان، ج 19، ص 51)

[3] . «آزفة» از اسماى قيامت است. (همان، ج 19، ص 51)

[4] . «حتّى‌ أنسوكم ذكرى» يعنى اشتغال شما به استهزا وخنده به مؤمنان، ياد مرا از خاطر شما برد. (همان، ج 15، ص 71)