درّه اطراف كعبه
5. درّه اطراف كعبه، زمينى غيرقابل كشت:
رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ ... [1]
ابراهيم (14) 37
6. اسكان دادن برخى از ذريّه، به وسيله ابراهيم عليه السلام در درّه اطراف كعبه:
رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ ....
7. اقامه نماز، هدف ابراهيم عليه السلام در اسكان دادن ذريّهاش در درّه اطراف كعبه:
رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَ ارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَراتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ.
درّه بدر
8. صفآرايى سپاه شرك و اسلام، در اطراف درّه، در جنگ بدر:
إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيا وَ هُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوى وَ الرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ ... [2]
انفال (8) 42
9. تفاوت دامنههاى درّه محلّ استقرار نيروها، در جنگ بدر:
إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيا وَ هُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوى وَ الرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَ لَوْ تَواعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَ لكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولًا ....
درّه طوى
10. درّه طُوى، سرزمين پاك، مقدّس و شايسته احترام:
... فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً.
طه (20) 12
فَلَمَّا قَضى مُوسَى الْأَجَلَ ... فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يا مُوسى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ.
قصص (28) 29 و 30
هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ مُوسى إِذْ ناداهُ رَبُّهُ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً.
نازعات (79) 15 و 16
11. درّه طوى، محلّ سخن گفتن خدا با موسى عليه السلام:
فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ يا مُوسى إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً.
طه (20) 11 و 12
12. فرمان خدا به موسى عليه السلام، براى در آوردن كفش خويش در درّه طوى:
[1] . «وادى» محلّى است كه آب در آن جارى مىشود و از اين جهت به شكاف بين دو كوه «وادى» مىگويند. (مفردات، ص 862)
[2] . مراد از «عدوة دنيا» و «قصوى» اطراف درّه بدر است كه مشخصات صفآرايى سپاه اسلام و كفر را بيان مىكند. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 839)