13. گشوده شدن دربهاى آسمان، پس از نفخ صور:
يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً وَ فُتِحَتِ السَّماءُ فَكانَتْ أَبْواباً.
نبأ (78) 18 و 19
دربهاى بسته
14. تسليم نشدن يوسف عليه السلام، به رغم بسته بودن دربها، به درخواست زليخا براى كامجويى:
وَ راوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ وَ غَلَّقَتِ الْأَبْوابَ وَ قالَتْ هَيْتَ لَكَ قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
يوسف (12) 23
15. پناه بردن يوسف عليه السلام به خدا، هنگام قرار گرفتن با زليخا پشت دربهاى بسته:
دربهاى بهشت
16. بهشت، داراى دربهاى گوناگون:
وَ سِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَ فُتِحَتْ أَبْوابُها ....
زمر (39) 73
17. بهشت عدن، داراى درهاى متعدّد:
جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ الْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ.
رعد (13) 23
جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوابُ.
ص (38) 50
18. باز بودن دربهاى بهشت و آماده بودن آن براى ورود تقواپيشگان:
وَ سِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَ فُتِحَتْ أَبْوابُها ... [1]
19. باز شدن دربهاى بهشت به روى تقواپيشگان، به محض نزديك شدن آنان:
20. ورود ملائكه از دربهاى مختلف، براى تهنيتگويى به بهشتيان:
جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ الْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ ....
رعد (13) 23 و 24
نيز--) همين مدخل، در باز
دربهاى جهنّم
21. جهنّم، داراى دربهاى گوناگون:
... يَوْمِكُمْ هذا قالُوا بَلى وَ لكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذابِ عَلَى الْكافِرِينَ قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ ....
زمر (39) 71 و 72
ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ ....
غافر (40) 76
22. ورود كافران متكبّر به جهنّم، از دربهاى گوناگون:
وَ سِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها فُتِحَتْ أَبْوابُها ... قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ ....
... كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ الْكافِرِينَ ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ ....
غافر (40) 74 و 76
[1] . بنا بر اينكه «و فتحت أبوابها» جمله حاليّه باشد. در اين صورت به معناى باز بودن درها از قبل براى استقبال است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 11، جزء 24، ص 71-/ 72)