36 آرامش دادن خدا به موسى (ع) هنگام انتخاب وى براى انجام رسالت:
قال ألقها يموسى*
فألقها فإذا هى حية تسعى*
قال خذها و لا تخف سنعيدها سيرتها الأولى.
طه (20) 19- 21
اذهب أنت و أخوك بايتى و لا تنيا فى ذكرى* قالا ربّنا إنّنا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى* قال لاتخافا إنّنى معكما أسمع و أرى.
طه (20) 42 و 45 و 46
وإذ نادى ربّك موسى أن ائت القوم الظَّلمين* قوم فرعون ألايتّقون* قال ربّ إنّى أخاف أن يكذّبون ...* ولهم علىّ ذنب فأخاف أن يقتلون* قال كلّا فاذهبا بايتنا إنّا معكم مّستمعون.
شعراء (26) 10- 12 و 14 و 15
يموسى ...*
و ألق عصاك فلمّا رءاها تهتزّ كأنّها جانّ ولّى مدبرا و لم يعقّب يموسى لاتخف
إنّى لا يخاف لدىّ المرسلون.
نمل (27) 9 و 10
و أن ألق عصاك فلمّا رءاها تهتزّ كأنّها جانّ ولّى مدبرا و لم
يعقّب يموسى أقبل و لاتخف إنّك من الأمنين.
قصص (28) 31
37 آرامشبخشى خدا به موسى (ع) هنگام عبور از دريا:
و لَقد اوحينَا الى موسى أن أسرِ بعبادى فَاضرِب لهُم طَريقاً
فىالبَحر يَبَساً لاتخفُ دَركاً و لاتَخشى.
طه (20) 77
38 آرامش دادن خدا به موسى (ع) هنگام مبارزه با جادوگران فرعون:
قالوا يموسى إمّا أن تلقى و إمّا أن نكون أوّل من ألقى* قال بل ألقوا فإذا حبالهم و عصيّهم يخيّل إليه من سحرهم أنّها
تسعى* فأوجس فى نفسه خيفة موسى* قلنا لاتخف إنّك أنت الأعلى.[1]
طه (20) 65- 68
39 آرامش دادن شعيب (ع) به موسى (ع) پس از فرار از مصر و ورود به
مدين:
... فلمّا جاءه و قصّ عليه القصص قال لاتخف نجوت من القوم
الظلمين.
قصص (28) 25
آرامشبخشى به مؤمنان
40 خدا، فرو فرستنده آرامش بر پيامبر (ص) و مؤمنان:
ثمّ أنزل اللّه سكينته على رسوله وعلى المؤمنين ....
توبه (9) 26
... فأنزل اللَّه سكينته على رسوله و على المؤمنين ....
فتح (48) 26
41 آرامش دادن ملائكه به مؤمنان پايدار در ايمان و اعلام حمايت از
ايشان در دنيا و آخرت:
إنّ الّذين قالوا ربّنا اللَّه ثمّ استقموا تتنزّل عليهم الملئكة
ألّا تخافوا و لا تحزنوا ...*
نحن أولياؤكم فى الحيوة الدّنيا و فى الأخرة ....
فصلت (41) 30 و 31
[1] اين برداشت بر اين مبتنى است كه بيشتر اوقات، «ترس» منشأ
اضطراب است و با از بين رفتن آن، اضطراب بر طرف شده، جاى خود را به آرامش مىدهد.