44 آرامش دادن خدا به مؤمنان و مجاهدان در غزوه احد:
الّذين استجابوا للَّهو الرسول من بعد ما أصابهم القرح ...* الّذين قال لهم الناس إنّ الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم
إيمنا و قالوا حسبنا اللَّه و نعم الوكيل* إنّما ذلكم الشيطن يخوّف أولياءه فلاتخافوهم و خافون ....[1]
آلعمران (3) 172 و 173 و 175
45 دلدارى و تسكينبخشى خدا به مؤمنان با بيان برترىشان بر
كافران:
و لاتهنوا ولاتحزنوا و أنتم الاعلون إن كنتم مّؤمنين* إن يمسَسكم قرح فقدمسّ القوم قرح مّلثه و تلك الايّام نداولها
بين النّاس ....
آلعمران (3) 139 و 140
آرامشبخشى به هارون (ع)
46 آرامش دادن خدا به هارون (ع) هنگام برگزيدن وى و موسى (ع) براى
انجام رسالت:
اذهب أنت و أخوك بايتى و لا تنيا فى ذكرى* قالا ربّنا إنّنا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى* قال لا تخافا إنّنى معكما ....
طه (20) 42 و 45 و 46
آرامش به دنيا
47 آرامش يافتن به مظاهر فريبنده دنيا، عامل گرفتار شدن به آتش
دوزخ:
إنّ الّذين لايرجون لقاءنا و رضوا بالحيوة الدّنيا و اطمأنّوا
بها ...* أولئك مأويهم النار ....
يونس (10) 7 و 8
48 آرامش يافتن به دنيا زمينهساز اعمال ناروا:
إنّ الّذين لايرجون لقاءنا و رضوا بالحيوة الدّنيا و اطمأنّوا
بها ...* أولئك مأويهم النار بما كانوا يكسبون.
يونس (10) 7 و 8
آرامش بهشتيان
49 آرامش خاطر بهشتيان از تمام نشدن ميوههاى بهشتى و مضرّات
آنها:
يدعون فيها بكلّ فكهة ءامنين.
دخان (44) 55
50 بهشتيان، فارغ از هر دغدغه و نگرانى:
لايحزنهم الفزع الأكبر وتتلقّيهم الملئكة هذا يومكم الّذى كنتم
توعدون.
انبياء (21) 103
51 سپاس بهشتيان به درگاه خدا براى بهرهمندى از نعمت آرامش در
بهشت:
جنَّت عدن يدخلونها ...* و قالوا الحمد للَّهالذى أذهب عنّا الحزن ...* الذى أحلّنا دار المقامة من فضله لايمسّنا فيها نصب و لايمسّنا
فيها لغوب.
فاطر (35) 33- 35
[1] طبق شأن نزول، مقصود از كسانى كه به آنها زخم و جراحت رسيد
(اصابهم القرح)، مجاهدان غزوه احد هستند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)