شيئا فريّا*
يأخت هرون ما كان أبوك امرأ سوء و ما كانت أمّك بغيّا.
مريم (19) 27 و 28
49 ترس از آبروريزى، علّت آرزوى مرگ از سوى مريم (س) هنگام زايمان:
قالت إنّى اعوذ بالرّحمن منك إن كنت تقيّا* فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يليتنى متّ قبل هذا ....[1]
مريم (19) 18 و 23
9. موسى (ع)
50 موسى (ع) شخصيّتى آبرومند نزد خدا:
لاتكونوا كالّذين ءاذوا موسى فبرّأه اللَّه ممّا قالوا و كان عند
اللَّه وجيها.
احزاب (33) 69
10. مؤمنان
51 مؤمنان تابع صالح (ع) مردمى آبرومند و در امان از عذاب رسواگر:
فلمّا جاء أمرنا نجّينا صلحا و الّذين ءامنوا معه برحمة منّا و
من خزى يومئذ ....
هود (11) 66
52 مؤمنان، شخصيّتهاى آبرومند، عزيز و با حيثيّت:
يا أيّها الّذين ءامنوا لايسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا
منهم و لا نساء من نساء عسى أن يكنّ خيرا منهنّ و لا تلمزوا أنفسكم و لا تنابزوا
بالألقب بئس الإسم الفسوق بعد الإيمن ....
حجرات (49) 11
يا أيّها الّذين ءامنوا اجتنبوا كثيرا من الظنّ إنّ بعض الظنّ
إثم و لا تجسّسوا و لا يغتب بعضكم بعضا أيحبّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا
فكرهتموه ....[2]
حجرات (49) 12
... يوم لايخزى اللَّه النبىّ و الّذين ءامنوا معه ....
تحريم (66) 8
53 اصحاب صُفّه، مؤمنان آبرومند:
للفقراء الّذين أحصروا فى سبيل اللَّه لايستطيعون ضربا فى الأرض
يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفّف تعرفهم بسيمهم لايسئلون الناس إلحافا ....
بقره (2) 273
54 مؤمنان، انسانهايى آبرومند در قيامت:
يوم تبيضّ وجوه وتسودّ وجوه فأمّا الّذين اسودّت وجوههم أكفرتم
بعد إيمنكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون.
آلعمران (3) 106
55 محبوبيت و آبرومندى مؤمنان نيكوكار:
إنّ الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت سيجعل لهم الرّحمن ودًّا.
مريم (19) 96
11. يوسف (ع)
56 عنايت خاصّ خدا براى حفظ آبرو و اعتبار يوسف (ع):
و رودته الّتى هو فى بيتها عن نفسه و غلّقت الأبوب و قالت هيت لك
قال معاذ اللَّه إنّه ربّى أحسن مثواى* و لقد همّت به و همّ بها لولا أن رءا برهن ربّه كذلك لنصرف عنه
السوء و الفحشاء.[3]
يوسف (12) 23 و 24
[1] برداشت فوق براساس سياق آيات و روايتى از امامصادق (ع) است
كه فرمود: مريم (س) در ميان قوم خود، شخص زيركى را نمىشناخت كه او را از نسبت
ناروا تبرئه كند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] اگرچه در آيه فوق از آبروريزى سخنى به ميان نيامده است، ولى
نهى از تمسخر، احتمال دارد به سبب اين باشد كه مسخره كردن، مايه وهن و شكستن
اعتبار افراد مىشود.
[3] اينكه خدا در حسّاسترين وضع، برهان خود را به يوسف (ع) نشان
داد تا او را از انجام كارى ناشايست بازدارد، از عنايت خدا به حفظ آبروى او حكايت
دارد. گفتنى است: بنابراين احتمال كه فراز «كذلك لنصرف عنه السّوء و الفحشاء» به
معناى منع اشاعه فحشا و در نتيجه، واكنش مردم و آبروريزى باشد، نكته برداشت شده
تقويت مىشود.