2. خانواده مريم (س)

40 پدر و مادر مريم (س) مردمى آبرومند در ديدگاه مردم:

فأتت به قومها تحمله قالوا يمريم لقد جئت شيئا فريّا* يأخت هرون ما كان أبوك امرأ سوء و ما كانت أمّك بغيّا* فأشارت إليه قالوا كيف نكلّم من كان فى المهد صبيّا* قال إنّى عبد اللَّه ءاتينى الكتب و جعلنى نبيّا.

مريم (19) 27- 30

3. صالح (ع)

41 صالح (ع) داراى عزّت و آبرو در پيشگاه خدا:

فلمّا جاء أمرنا نجّينا صلحا و الّذين ءامنوا معه برحمة منّا و من خزى يومئذ .... [1]

هود (11) 66

42 صالح (ع)، داراى عزّت و آبرو نزد قومش:

قالوا يصلح قد كنت فينا مرجوّا قبل هذا .... [2]

هود (11) 62

4. عيسى (ع)

43 عيسى (ع) شخصيّتى آبرومند در دنيا و آخرت:

... إنّ اللَّه يبشّرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها فى الدّنيا و الأخرة ....

آل‌عمران (3) 45

5. لوط (ع)

44 لوط (ع) خواستار حفظ آبروى خويش نزد مهمانان خود:

وجآءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السّيّات قال يقوم هؤلاء بناتى هنّ أطهر لكم فاتّقوا اللّه ولاتخزون فى ضيفى أليس منكم رجل رّشيد.

هود (11) 78

قال إنّ هؤلاء ضيفى فلاتفضحون‌* واتّقوا اللّه ولاتخزون.

حجر (15) 68 و 69

6. محسنان‌

45 محسنان، مردمى آبرومند در روز قيامت:

للّذين أحسنوا الحسنى‌ و زيادة و لايرهق وجوههم قتر و لاذلّة أولئك أصحب الجنّة .... [3]

يونس (10) 26

46 نيكوكاران، انسان‌هايى محبوب و آبرومند:

إنّ الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت سيجعل لهم الرّحمن ودًّا.

مريم (19) 96

7. محمّد (ص)

47 پيامبر (ص)، شخصيّتى آبرومند:

... يوم لايخزى اللَّه النبىّ ....

تحريم (66) 8

8. مريم (س)

48 مريم (س)، شخصيّتى آبرومند از ديدگاه مردم:

قالت إنّى أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيّا* فأجاءها المخاض إلى‌ جذع النخلة قالت يليتنى متّ قبل هذا و كنت نسيا منسيّا. [4]

مريم (19) 18 و 23

فأتت به قومها تحمله قالوا يمريم لقد جئت‌

[1] رهايى صالح (ع) و همگامانش از عذاب استيصال كه باعث فضاحت و بى‌آبرويى مى‌شد، نشان مى‌دهد كه خدا درصدد حفظ آبروى او بوده است.

[2] «مرجوا» از ريشه «رجا» به معناى اميدوارى است و «مرجو» به كسى اطلاق مى‌شود كه مايه اميدوارى باشد. مايه اميد بودن، ملازم با وجاهت و اعتبار اجتماعى است كه از آن به آبرو تعبير مى‌شود.

[3] «قتر» در لغت به معناى غبار است. (لسان‌العرب) و «ذلّة» به معناى رسوايى و خوارى است. نفى آن دو از محسنان، بر آبرومندى آنان در روز قيامت دلالت مى‌كند.

[4] آرزوى مرگ و فراموش شدن از سوى مريم (س) هنگام پديدار شدن درد زايمان، از اين حقيقت حكايت دارد كه وى وجاهت و اعتبار داشته و نگران از دست دادن آن بوده است.