50- أبو محمد الحسن بن حمزة بن علي بن عبد الله بن محمد بن الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) [2].
[1] التوحيد: 136 ح 7، معاني الأخبار: 119 ح 1، و ص 402 ح 67، الخصال: 110 ح 80، و ص 544 ح 20، و ص 650 ح 47، كمال الدين: 70، و ص 86، العيون: 1- 27 ح 1، و في العلل:
466 ح 19: الحسن بن أحمد، و في ص 318 ح 1: «محمد» بدل أحمد، و الظاهر انه مصحف، و ترضى عليه في أكثرها، و في تنقيح المقال: 1- 268 الرقم 2467 بعد أن عنونه: «قال في التعليقة:
روى عنه الصدوق مترضيا مكررا في نسختين من نسخ الأمالي، فيحتمل أن يكون غير الحسين و أخاه».
و الصواب: الحسين بن أبي علي أحمد بن إدريس، (و هو الذي يأتي تحت الرقم 63) كما قاله سيدنا الأستاذ آية الله العظمى الشبيري الزنجاني في تعليقاته (مخطوطة) على مشايخ الصدوق في خاتمة المستدرك، و نعبر عن سماحته فيما بعد حين نقلنا لتعليقاته ب«سيدنا مد ظله».
[2] الخصال: 532 ح 10، و ص 420 ح 14، فضائل الأشهر الثلاثة: 32، معاني الأخبار: 313 ح 1، و ص 314، كمال الدين: 312، العيون: 1- 36 ح 3، يعبر عنه في أكثرها بالحسن بن حمزة العلوي، ترجمه النجاشي في رجاله: 64 بالرقم 150، و كناه بأبي محمد، و لقبه بالطبري، و قال:
«يعرف بالمرعش كان من أجلاء هذه الطائفة و فقهائها، قدم بغداد و لقيه شيوخنا في سنة 356 هو مات في سنة 358 هله كتب.».
و ترجمة الطوسي في رجاله: 465 و قال: «زاهد عالم أديب فاضل، روى عنه التلعكبري.»،
و وصفه الشيخ المفيد بالشريف الزاهد، و بالشريف الصالح في أماليه في عدة موارد، كما قال في المعجم: 4- 313 رقم 2795.