responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 57

51- أبو أحمد الحسن بن عبد الله بن سعيد بن الحسن بن إسماعيل بن حكيم العسكري [1].

52- الحسن بن علي بن أحمد الصائغ [1].

53- الحسن بن علي السكوني [2].

54- أبو محمد الحسن بن علي بن شعيب الجوهري [2].

55- أبو علي الحسن بن علي بن محمد بن علي بن عمرو العطار القزويني [3].


[1] العلل: 124 ح 1، و في ص 443 ح 1، و الأمالي: 441 م 81 ح 22: «الحسين» بدل الحسن، و ترضى عليه في العلل.

ذكره الشيخ في رجاله- باب من لم يرو عنهم (عليهم السلام)-: 469 تحت الرقم 46، راجع المعجم:

5- 24 الرقم 2936. و قال سيدنا مد ظله: «الظاهر ان الصواب: الحسين».

[2] كمال الدين: 236 ح 52، الأمالي: 338 م 64 ح 15، و الظاهر انه متحد مع الحسين بن علي بن شعيب، الآتي تحت الرقم 73 مع تصحيف في الاسم.

[3] الخصال: 165 ح 218، و ص 187 ح 258، و ص 323 ح 10، و ص 345 ح 12، و في ص 392 ح 92: «. العطار القزويني»، التوحيد: 28 ح 28، و قال في ص 323 من الخصال:

«و كان جده علي بن عمرو صاحب علي بن محمد العسكري، و هو الذي خرج على يده لعن فارس ابن حاتم بن ماهويه»، حدثه ببلخ كما في الخصال و التوحيد.


[1] الأمالي: 12 م 1 ح 4، و ص 18 م 3 ح 3، و ص 36 م 9 ح 1، و ص 43 م 10 ح 12، و ص 189 م 40 ح 10، و ص 190 م 40 ح 11، و ص 268 م 53 ح 2، و ص 316 م 61 ح 6، و ص 494 م 90 ح 1، و ص 495 م 90 ح 6، العيون: 1- 196 ح 5، و ص 246 ح 1، و ج 2- 174 ح 4، معاني الأخبار: 80، و ص 90 ح 1، و ص 232 ح 1، و ص 325 ح 1، و في ص 84، و ص 356، و ص 362: سألت أبا أحمد الحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري عن تفسير هذا الخبر أو عن معنى هذا الحديث، و كذا العلل: 152، التوحيد: 28 ح 29، و ص 400 ح 2، الخصال: 65 ح 97، و ص 114 ح 93، و ص 133 ح 144، و ص 163 ح 214، و ص 201 ح 15، و ص 202 ح 16، و ص 254 ح 129، و ص 360 ح 49، و ص 446 ح 46، و ص 465 ح 5، و ص 486 ح 63، و ص 488 ح 67، و ص 500 ح 1.

[2] هكذا في المستدرك: 3- 714 و لم نجده في كتبه.

نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 57
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست