[1] الفقيه (المشيخة): 4- 19، و ص 91، و ص 101، و ص 107، العلل: 103 ح 1، و ص 357 ح 1، و ص 358 ح 1، و ص 446 ح 2، و ص 460 ح 1، و ص 492 ح 1، و ص 584 ح 27، التوحيد: 107 ح 8، و ص 130 ح 10، و ص 133 ح 17، و ص 223 ح 2، و ص 362 ح 10، معاني الأخبار: 2 ح 3، و ص 103 ح 1، و ص 142 ح 1، و ص 367 ح 1، و ص 392 ح 40، و ص 394 ح 48، و ص 400 ح 60، ثواب الأعمال: 30 ح 1، و ص 78 ح 2، الخصال:
33 ح 1، و ص 67 ح 98، و ص 127 ح 126، و ص 156 ح 198، و ص 195 ح 271، و ص 216 ح 40، و ص 218 ح 43، و ص 222 ح 50، و ص 270 ح 9، و ص 338 ح 43، و ص 478 ح 44، و ص 480 ح 51، و ص 640 ح 17، و ص 644 ح 26، كمال الدين: 39، و ص 286 ح 1، و ص 294، و ص 325 ح 2، و يروي عنه كثيرا في كتبه، مترضيا و مترحما عليه.
احتمل الوحيد في التعليقة انه جعفر بن محمد بن قولويه، و استبعده جدا في المعجم: 4- 120 بعد نقله فراجع.
[2] العلل: 67 ح 1، كمال الدين: 239 ح 59، العيون: 1- 177 ح 3، و ج 2- 17 ح 44، و ص 97 ح 1، و ص 119 ح 3، و ص 170 ح 1، و ص 218 ح 25، و ص 219 ح 28، و ص 237 ح 7، فضائل الأشهر الثلاثة: 37 ح 15 و فيه «الحاجم» بدل الحاكم، و الظاهر انه تصحيفه.