و الروح هاهنا عبارة عن انفعال الجوهر البسيط و ليس بعبارة عن الحياة التي يصح معها العلم و القدرة لأن هذه الحياة عرض لا يبقى و لا يصح عليه الإعادة.
فهذا ما عول عليه أهل [1] النقل و جاء به الخبر على ما بيناه
[1] (أهل) ليس في «أ» و «ب» و «ج» و «د».