و أيضا قول النبي (عليه السلام): يوم فتح مكة: ألا أن أعراضكم و دمائكم
[1] عويمر بن الحارث بن زيد بن جابر بن الجد بن العجلان يعرف بابن أبي أبيض العجلاني. و قيل أنه عويمر بن أشقر العجلاني. انظر الإصابة 3: 45.
[2] صحيح مسلم 7: 69، و سنن النسائي 6: 171، و سنن أبي داود 2: 273 حديث 2245، و سنن ابن ماجة 1: 667 حديث 2066، و سنن الدارقطني 3: 277 حديث 119، و الجامع لأحكام القرآن 12: 184، و السنن الكبرى 7: 398 و 399، و نيل الأوطار 7: 61.
[3] الأم 5: 287، و الوجيز 2: 88، و السراج الوهاج: 443، و مغني المحتاج 3: 372، و المجموع 17:
393، و كفاية الأخيار 2: 114، و بداية المجتهد 2: 433، و المغني لابن قدامة 9: 25، و الجامع لأحكام القرآن 12: 177، و أحكام القرآن لابن العربي 3: 1324، و رحمة الأمة 2: 140، و الميزان الكبرى 2: 160، و الشرح الكبير 10: 211، و شرح فتح القدير 4: 198، و الهداية 4:
198، و البحر الزخار 4: 260 و 6: 166.
[4] أحكام القرآن للجصاص 3: 270، و الهداية 4: 198، و شرح فتح القدير 4: 198، و رحمة الأمة 2: 140، و الشرح الكبير 10: 211، و الميزان الكبرى 2: 160، و بداية المجتهد 2: 433، و الجامع لأحكام القرآن 12: 177، و المجموع 17: 393، و أحكام القرآن لابن العربي 3: 1323، و البحر الزخار 4: 260 و 6: 166.
[5] الكافي 7: 205 حديث 6، و 7: 252 حديث 6، و 7: 253 حديث 1 و 2، و من لا يحضره الفقيه 4: 39 حديث 126، و التهذيب 10: 79 حديث 308 و 309، و ص 82 حديث 323.
نام کتاب : الخلاف نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 5 صفحه : 9