مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
توضيحات و تعليقات علي کتاب معالم الدين
نویسنده :
رفیعان نیشابوری، حبیب الله
جلد :
1
صفحه :
247
ترجمه نوع 1
اعراب گذاری
فهرست عناوين
مقدمة المؤلف
3
تعريف موضوع العلم خصوصا علم اصول الفقه
5
تعريف المصنف للموضوع
6
تقسيم العرض الى ثلاثة أنواع
7
الموضوع فى كل علم هو نفس مسائله
7
تغاير ما يتحد مع المفهومات
8
تعريف المسائل
9
ربما لا يكون لموضوع العلم اسم خاص
12
ثبوت الحجة بحسب التعبد
14
تقسيم الوضع الى التعينى و التعيينى
18
نحو تصور المعنى حين الوضع على انحاء
20
الوضع و الموضوع له و المستعمل فيه فى الحروف عام
23
بطلان استعمال الاسم مكان الحرف
24
صحة استعمال اللفظ فيما يناسب ما وضع له
26
صحة اطلاق اللفظ و ارادة نوعه او صنفه
28
الالفاظ موضوعة بازاء معانيها من حيث هى
31
عدم أخذ مفهوم الارادة فيما وضع له اللفظ
32
الارادة من كيفيات الاستعمال
33
لا وجه لتوهم وضع للمركبات غير وجود الوضع
34
التبادر الذهنى للسامع و انسباق المعنى من نفس اللفظ
35
عدم صحة سلب اللفظ علامة لكون اللفظ حقيقة فى هذا المعنى
37
الفرق بين الحمل الاولى الذاتى و الحمل الشائع الصناعى
38
الاطراد و عدمه علامة للحقيقة و المجاز
40
فى أن للفظ أحوالا خمسة
42
اللفظ اذا تردد أمره على أيها يحمل
44
الاختلاف فى ثبوت الحقيقة الشرعية و عدمه
46
تقسيم الوضع يكون على ثلاثة أقسام
48
الثمرة بين القول بثبوت الحقائق الشرعية و عدم ثبوتها
50
ألفاظ العبادات هل هى اسامى للصحيحة أو للا عم منها
51
الصحة عبارة عن التمامية
53
تصوير الجامع فى غاية الاشكال
55
صدق الاسم فى الالفاظ يدور مدار معظم الاجزاء
57
وضع ألفاظ العبادات كوضع الاعلام الشخصية
58
ما وضعت له الالفاظ ابتداء هو الصحيح
58
كون الوضع و الموضوع له فى ألفاظ العبادات عامين
60
ثمرة النزاع فى أن الالفاظ موضوعة للصحيح أو الاعم
61
اشارة الى مسألة الاقل و الاكثر لتوضيح المطلب
62
ثمرة الاختلاف بين الاعمى و الصحيحى
64
الاستدلال على أن ألفاظ العبادات موضوعة للصحيح
65
تقسيم الاخبار الى قسمين
67
الوجوه و الادلة التى استدل بها الاعمى
68
صحة تعلق النذر بالمكروه دليل على الاعم
73
المعاملات ان كانت موضوعة للمسببات فلا مجال للنزاع
76
كون ألفاظ المعاملات أسامى للصحيحة لا يوجب اجمالها
78
دخل شىء وجودى أو عدمى فى المأمور به
79
وقوع الاشتراك و الاستدلال عليه
84
استحالة استعمال اللفظ المشترك لحدوث المعنيين
85
عدم التناهى فى المعانى يلزم الاوضاع غير المتناهية
87
استعمال اللفظ فى اكثر من معنى
88
حقيقة المشتق و تفسيره
94
ما يراد من المشتق فى محل النزاع
98
المصادر المزيدة كالمجردة خارجة عن محل نزاع المشتق
101
الامر و النهى لا يدلان على الزمان
102
امتياز الحروف عن الاسم و الفعل
105
اختلاف مبادى المشتقات
108
المراد بالحال فى عنوان المسألة
111
اتفاق أهل العربية على عدم دلالة الاسم على الزمان
112
لا أصل فى المسألة يعول عليه عند الشك
115
اختلاف المشتق باختلاف مباديه
118
الاستدلال بالمضادة على المذهب المختار
122
ما يرد على صحة السلب و الجواب عنه
128
حجة القول بعدم اشتراط التلبس بالمبدأ
133
مفهوم المشتق بسيط غير مركب
136
معنى البساطة بحسب المفهوم
142
الفرق بين المشتق و مبدئه
143
كفاية مغايرة المبدأ مع ما يجرى عليه المشتق
147
لا يعتبر فى صدق المشتق و جريه على الذات التلبس بالمبدأ
153
فيما يتعلق بمادة الامر
155
اعتبار العلو فى معنى الامر
159
لفظ الامر حقيقة فى الوجوب
160
الطلب الذى يكون معنى الامر ليس طلبا حقيقيا
161
شبهة الجبر و الجواب عنها
166
فيما يتعلق بصيغة الامر
169
الصيغ الانشائية كلها مستعملة فى الطلب
170
صيغة الامر حقيقة فى أى المعانى
171
هل الجمل الخبرية ظاهرة فى الوجوب
173
الطلب بالخبر فى مقام التأكيد أبلغ
175
تصور الامرين لدفع المحذورات
179
عدم صحة التمسك باطلاق الامر فيما يمكن اعتباره فيه
180
هل يقتضى الامر ارادة الواجب النفسى التعيينى أم لا
183
وقوع صيغة الامر عقيب الحظر أو توهمه
183
لا دلالة للامر على المرة و التكرار
185
المراد بالمرة و التكرار
187
صيغة الامر لا تدل على الفور و لا على التراخى
189
القول فى الفور و التراخى
192
مبحث الاجزاء
193
المراد من الاقتضاء الاقتضاء بالعلية
197
الاتيان بالمأمور به يجزى عن التعبد به ثانيا
203
هل يجزى المأمور به الاضطرارى عن الواقعى
209
هل يجزى المأمور به الظاهرى عن الواقعى
214
الاجزاء فى القطع بالامر فى صورة الخطأ
220
فى مقدمة الواجب
225
تقسيم المقدمة الى داخلية و خارجية
227
الكلام فى المقدمة الخارجية
234
تقسيم المقدمة الى عقلية و عادية و شرعية
235
تقسيم المقدمة الى مقدمة الوجود و الصحة و غيرهما
239
تقسيم المقدمة الى المتقدم و المقارن و المتأخر
241
شروط التكليف
244
فهرست آيات
لهم قلوب لا يفقهون بها .
4
ولكن لا تفقهون تسبيحهم
4
ما منعك الا تسجداذ امرتك
21
اسجوا
21
فليحذر اللذين يخالفون عن امره ان تصيبهم فتنة
22
اقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل
30
و آتوا الزكواة
30
و استشهدوا شهيدين ))
46
فناديناه ان يا ابراهيم قد صدقت الرؤيا )
51
( انى ارى فى المنام انى اذ بحك قانظر ماذا ترى )
51
قد صدقت الرؤيا
51
: الان خفف الله عنكم و علم ان فيكم ضعفا فان يكن منكم مأة صابرة يغلبوا مأتين و ان يكن منكم الف يغلبو الفين باذن الله والله مع الصابرين .
51
يا ايها الذين آمنوا اذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسمعوا الى ذكر الله و ذروا البيع .
61
اقيموا الصلاة و آتوا الزكواة
71
فان كان له اخوة فلامه السدس
74
و لله على الناس حج البيت
75
للرجال نصيب مما ترك الوالدان
75
( و اذا نوى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله )
76
( الذين قال لهم الناس )
77
( و انا له لحافظون )
80
( و انا له لحافظون (
80
لحافظون
80
( فعصى فرعون الرسول )
81
( كما ارسلنا الى فرعون رسولا )
81
( اليوم اكملت لكم دينكم )
81
احلت لكم بهيمة الانعام الا ما يتلى عليكم
87
( ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس منى و من لم يطعمه فانه معنى الا من اغترف غرفة بيده )
100
( اولئك جزاؤهم ان عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس اجمعين خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب و لاهم ينظرون الا الذين تابوا )
101
( ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس منى و من لم يطعمه فانه منى الا من اغترف غرفة بيده )
101
( و اللذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا باربعة شهداء فاجلد و هم ثمانين جلدة و لا تقلبوا لهم شهادة ابدا و اولئك هم الفاسقون الا الذين تابوا من بعد ذلك و اصلحوا فان الله غفور رحيم )
102
الا اللذين تابوا
102
واحل لكم ما وراء ذلكم ان تبتغوا باموالكم محصين غير مسافحين .
114
يوصيكم الله فى اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين
115
او يعفو الذى بيده عقدة النكاح
125
( الذى بيده عقدة النكاح )
125
( الذى بيده عقدة النكاح )
125
تبتغوا
125
غير مسافحين
126
احلت لكم بهيمة الانعام
127
و قوله تعالى
127
حرمت عليكم امهاتكم
127
ان الله يامركم ان تذبحوا بقرة
129
فاجمعوا امركم ))
140
و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيرا
141
( فان لم يكن له ولد و ورثه ابواه فلامه الثلث )
151
فلو لا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدلين ))
161
( و لينذروا )
162
( طائفة )
162
( والله على الناس حج البيت )
168
( و لا جناح عليكم ان تقصروا من الصلاة )
168
و لا تقف ما ليس لك به علم
170
( و لا تقف ما ليس لك به علم )
174
و لا تقف
175
ان جائكم فاسق
185
( و على اللذين يطيقونه فدية طعام مسكين )
206
( ما ننسخ من آية او ننسها نأت بخير منها او مثلها )
206
( ما ننسخ من آية او ننسها )
207
( ما ننسخ من آية او ننسها نأت بخير منها )
207
( قالوا بل نتبع ما الفينا عليه آباءنا او لو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا )
240
فهرست روايات
كل شىء لك حلال حتى تعلم انه حرام
7
فى سائمة الغنم زكواة
48
كل شيئى حلال حتى تعرف انه حرام و كل شيئى طاهر حتى تعلم انه قذر
48
لا تبع ما ليس عندك
62
ذلك بيننا و بينك
78
الماء كله ظاهر
114
و لو انهم عمدوا الى بقرة اجزأتهم ولكن شددوا فشد الله عليهم
130
لا تجتمع امتى على الخطاء
141
نحن معاشر الانبياء لا نورث ما تركناه صدقة
174
و اما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها الى رواة حديثنا فانهم حجتى عليكم و انا حجة الله
239
عليك بالاسدى
240
فاذا لم تعلم فموسع عليك بايهما اخذت .
243
ما خالف العامة ففيه الرشاد
245
نام کتاب :
توضيحات و تعليقات علي کتاب معالم الدين
نویسنده :
رفیعان نیشابوری، حبیب الله
جلد :
1
صفحه :
247
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir