responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 8  صفحه : 40

202 [1] ز- سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ ذَبِيحَةِ الذِّمِّيِّ، فَقَالَ: لَا تَأْكُلْهُ إِنْ سَمَّى وَ إِنْ لَمْ يُسَمِّ.

203 [2] ح- سُئِلَ الْبَاقِرُ (عليه السلام) عَنْ نَصَارَى الْعَرَبِ، أَ تُؤْكَلُ ذَبَائِحُهُمْ؟

فَقَالَ: كَانَ عَلِيٌّ (عليه السلام) يَنْهَى عَنْ ذَبَائِحِهِمْ، وَ عَنْ صَيْدِهِمْ، وَ مُنَاكَحَتِهِمْ [3].

204 [4] ط- قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): كُلُوا مِنْ طَعَامِ الْمَجُوسِ كُلِّهِ مَا خَلَا ذَبَائِحَهُمْ فَإِنَّهَا لَا تَحِلُّ وَ إِنْ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ [عَلَيْهَا] [5].

205 [6] ي- سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ طَعٰامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتٰابَ حِلٌّ لَكُمْ [7] قَالَ: عَنَى بِطَعَامِهِمْ هُنَا الْحُبُوبَ وَ الْفَاكِهَةَ غَيْرَ الذَّبَائِحِ الَّتِي يَذْبَحُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا.

206 [8] يَا- قَالَ (عليه السلام): وَ اللَّهِ مَا اسْتَحَلُّوا ذَبَائِحَكُمْ، فَكَيْفَ تَسْتَحِلُّونَ ذَبَائِحَهُمْ؟!.

207 [9] يب- رُوِيَ: جَوَازُ أَكْلِ ذَبَائِحِهِمْ. وَ حُمِلَ عَلَى التَّقِيَّةِ، وَ الضَّرُورَةِ وَ غَيْرِ ذَلِكَ.

9- تحلّ ذبيحة أقسام المسلمين

لما مضى و يأتي.

208 [10] وَ قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): ذَبِيحَةُ مَنْ دَانَ بِكَلِمَةِ الْإِسْلَامِ وَ صَامَ وَ صَلَّى لَكُمْ حَلَالٌ إِذَا ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِ.

10- لا تحلّ ذبيحة الناصب في غير التقيّة.

209 [11] قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): ذَبِيحَةُ النَّاصِبِ لَا تَحِلُّ.


[1] الوسائل 16: 283/ 5.

[2] الوسائل 16: 283/ 6.

[3] الأصل: و عن مناكحتهم.

[4] الوسائل 16: 284/ 12.

[5] أثبتناه من ج و رض و الوسائل.

[6] الوسائل 16: 291/ 46.

[7] المائدة: د.

[8] الوسائل 16: 283/ 4.

[9] الوسائل 16: 285/ 17.

[10] الوسائل 16: 292/ 1.

[11] الوسائل 16: 292/ 2.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 8  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست