غَيْرِ ضَرُورَةٍ، وَ السُّحْتُ، وَ الْقِمَارُ، وَ الْبَخْسُ فِي الْمِكْيَالِ وَ الْمِيزَانِ، وَ اللِّوَاطُ، وَ مَعُونَةُ الظَّالِمِينَ، وَ الرُّكُونُ إِلَيْهِمْ، وَ حَبْسُ الْحُقُوقِ مِنْ غَيْرِ عُسْرٍ، وَ الْكَذِبُ، وَ الْكِبْرُ، وَ الْإِسْرَافُ، وَ التَّبْذِيرُ، وَ الْخِيَانَةُ، وَ الِاسْتِخْفَافُ بِالْحَجِّ، وَ الْمُحَارَبَةُ لِأَوْلِيَاءِ اللَّهِ، وَ الِاشْتِغَالُ بِالْمَلَاهِي، وَ الْإِصْرَارُ عَلَى الذُّنُوبِ [1].
247 [2] وَ رُوِيَ: وَ تَرْكُ مَعُونَةِ الْمَظْلُومِينَ، وَ الْغِنَاءُ، وَ ضَرْبُ الْأَوْتَارِ.
248 [3] وَ رُوِيَ: غَيْرُ ذَلِكَ.
249 [4] وَ رُوِيَ: أَنَّ جَمِيعِ الذُّنُوبِ كَبَائِرُ، وَ لَكِنْ بَعْضُهَا أَكْبَرُ مِنْ بَعْضٍ.
[جملة مما ينبغي تركه من الخصال المحرمة و المكروهة]
250 [5] 7- قَالَ (عليه السلام): أَوَّلُ مَا عُصِيَ اللَّهُ بِهِ سِتَّةٌ: حُبُّ الدُّنْيَا، وَ حُبُّ الرِّئَاسَةِ، وَ حُبُّ الطَّعَامِ، وَ حُبُّ النَّوْمِ، وَ حُبُّ الرَّاحَةِ، وَ حُبُّ النِّسَاءِ.
251 [6] وَ قَالَ (عليه السلام): أُصُولُ الْكُفْرِ ثَلَاثَةٌ: الْحِرْصُ، وَ الِاسْتِكْبَارُ، وَ الْحَسَدُ.
252 [7] وَ قَالَ (عليه السلام): شِرَارُ رِجَالِكُمُ: الْبَهَّاتَ، الْجَرِيءُ، الْفَحَّاشُ، الْآكِلُ وَحْدَهُ، وَ الْمَانِعُ رِفْدَهُ، وَ الضَّارِبَ عَبْدَهُ، وَ الْمُلْجِئُ عِيَالَهُ إِلَى غَيْرِهِ.
253 [8] وَ قَالَ (عليه السلام): قَالَ اللَّهُ جَلَّ جَلَالُهُ: وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي لَا يَدْخُلُهَا- يَعْنِي الْجَنَّةَ مُدْمِنُ خَمْرٍ، وَ لَا نَمَّامٌ، وَ لَا دَيُّوثٌ، وَ لَا شُرْطِيُّ، وَ لَا مُخَنَّثٌ، وَ لَا نَبَّاشٌ، وَ لَا عَشَّارٌ، وَ لَا قَاطِعُ رَحِمٍ [9]، وَ لَا قَدَرِيٌّ.
254 [10] وَ قَالَ (عليه السلام): كَفَرَ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ عَشَرَةٌ: الْقَتَّاتُ، وَ السَّاحِرُ، وَ الدَّيُّوثُ، وَ النَّاكِحُ الْمَرْأَةَ حَرَاماً فِي دُبُرِهَا، وَ نَاكِحُ الْبَهِيمَةِ، وَ مَنْ نَكَحَ ذَاتَ
[1] ش 2: على الذّنب.
[2] الوسائل 11: 262/ 36.
[3] الوسائل 11: 262/ 37.
[4] الوسائل 11: 262/ 37.
[5] الوسائل 11: 269/ 3.
[6] الوسائل 11: 269/ 1.
[7] الوسائل 11: 270/ 5.
[8] الوسائل 11: 272/ 14.
[9] ليس في ش 1.
[10] الوسائل 11: 272/ 14.