109 [1] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَصُومُ شَهْراً تَامّاً إِلَّا شَعْبَانَ يَصِلُ بِهِ [شَهْرَ] [2] رَمَضَانَ.
110 [3] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ كَانَ إِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ، أَفْطَرَ قَبْلَهُ بِيَوْمَيْنِ أَوْ يَوْمٍ.
وَ حُمِلَ عَلَى أَنَّهُ كَانَ يَفْصِلُ بَعْضَ السِّنِينَ.
111 [4] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ يَنْبَغِي الِاسْتِغْفَارُ كُلَّ يَوْمٍ مِنْهُ سَبْعِينَ مَرَّةً.
112 [5] وَ رُوِيَ: سِتِّينَ، وَ الصَّدَقَةُ فِيهِ، وَ أَنْ يُقَالَ كُلَّ يَوْمٍ مِنْهُ: أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ سَبْعِينَ مَرَّةً، وَ أَنْ يُقَالَ فِيهِ أَلْفَ مَرَّةٍ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، لَا نَعْبُدُ إِلَّا إِيَّاهُ، مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ، وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ، وَ الْإِكْثَارُ فِيهِ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ.
[1] الوسائل 7: 374/ 19
[2] أثبتناه من باقي النّسخ
[3] الوسائل 7: 374/ 21
[4] الوسائل 7: 378/ 1
[5] الوسائل 7: 378/ 3 و 379/ 4 و 380/ 8 و 381/ 10