responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 114

7- صدقة الجاه.

29 [1] قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ مَنْ سَأَلَ النَّاسَ، عَاشَ، وَ مَنْ سَكَتَ، مَاتَ، قِيلَ: فَمَا أَصْنَعُ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ الزَّمَانَ؟ قَالَ: تُعِينُهُمْ بِمَا عِنْدَكَ فَإِنْ لَمْ تَجِدْ فَبِجَاهِكَ.

8- صَدَقَةُ اللِّسَانِ.

30 [2] قَالَ (عليه السلام): أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ، صَدَقَةُ اللِّسَانِ، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَ مَا صَدَقَةُ اللِّسَانِ؟ قَالَ: الشَّفَاعَةُ تَفُكُّ بِهَا الْأَسِيرَ، وَ تَحْقُنُ بِهَا الدَّمَ، وَ تُجْرِي [3] بِهَا الْمَعْرُوفَ إِلَى أَخِيكَ، وَ تَدْفَعُ بِهَا الْمَكْرُوهَ.

9- صَدَقَةُ الْعَقْلِ وَ الرَّأْيِ وَ هِيَ الْمَشُورَةُ.

31 [4] قَالَ (عليه السلام): تَصَدَّقُوا عَلَى أَخِيكُمْ بِعِلْمٍ يَرْشُدُهُ، وَ رَأْيٍ يُسَدِّدُهُ.

10- صَدَقَةُ الْعِلْمِ وَ هِيَ تَعْلِيمُهُ.

32 [5] وَ قَالَ (عليه السلام): مِنَ الصَّدَقَةِ أَنْ يَتَعَلَّمَ الرَّجُلُ الْعِلْمَ، وَ يُعَلِّمَهُ [6] النَّاسَ.

33 [7] قَالَ (عليه السلام): طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، وَ تَعْلِيمُهُ مَنْ لَا يَعْلَمُهُ صَدَقَةٌ، وَ بَذْلُهُ لِأَهْلِهِ قُرْبَةٌ إِلَى اللَّهِ.

11- الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ، وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ.

34 [8] قَالَ (عليه السلام): أَمْرٌ بِمَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ، وَ نَهْيٌ عَنْ مُنْكَرٍ صَدَقَةٌ. [9]

12- صَدَقَةُ الْفَرْجِ وَ هِيَ إِتْيَانُ الْأَهْلِ عِنْدَ مَيْلِهَا إِلَى ذَلِكَ.

35 [10] وَ قَالَ (عليه السلام) لِرَجُلٍ: أَصْبَحْتَ صَائِماً؟ قَالَ: لَا، قَالَ: فَعُدْتَ مَرِيضاً؟


[1] الوسائل 6: 325/ 2

[2] البحار 96: 136/ 68

[3] البحار: و تجرّ

[4] البحار 96: 136/ 68

[5] البحار 96: 136/ 68

[6] الأصل: و يعلم

[7] الوسائل 18: 14/ 26- الأمالي الصّدوق: مجلس 90 ح 1

[8] المستدرك 7: 242/ 1

[9] ليس في ش

[10] الوسائل 6: 267/ 6

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست