responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 128

كُلِّ مَرَّةٍ قَامَ مِنْ نَوْمِهِ.

363 [1] وَ قَالَ (عليه السلام): إِذَا قُمْتَ بِاللَّيْلِ فَاسْتَكْ، فَإِنَّ الْمَلَكَ يَأْتِيكَ فَيَضَعُ فَاهُ عَلَى فِيكَ فَلَيْسَ مِنْ حَرْفٍ تَتْلُوهُ وَ تَنْطِقُ بِهِ إِلَّا صَعِدَ بِهِ إِلَى السَّمَاءِ، فَلْيَكُنْ فُوكَ طَيِّبَ الرِّيحِ.

364 [2] وَ رُوِيَ: أَنَّ السُّنَّةَ فِي السِّوَاكِ فِي وَقْتِ السَّحَرِ.

365 [3] وَ رُوِيَ: السِّوَاكُ فِي السَّحَرِ قَبْلَ الْوُضُوءِ مِنَ السُّنَةِ.

8- في استحبابه عند قراءة القرآن.

366 [4] قَالَ النَّبِيُّ (صلّى اللّه عليه و آله): نَظِّفُوا طَرِيقَ الْقُرْآنِ، قِيلَ: وَ مَا طَرِيقُ الْقُرْآنِ؟ قَالَ: أَفْوَاهُكُمْ، قِيلَ: بِمَا ذَا؟ قَالَ: بِالسِّوَاكِ.

367 [5] وَ قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): إِنَّ [6] أَفْوَاهَكُمْ طُرُقُ الْقُرْآنِ فَطَهِّرُوهَا بِالسِّوَاكِ. [7]

368 [8] وَ رُوِيَ: فَطَيِّبُوهَا بِمَا قَدَرْتُمْ عَلَيْهِ.

9- في كيفيّته و ما يستاك به. [9]

369 [10] قَالَ النَّبِيُّ (صلّى اللّه عليه و آله): اكْتَحِلُوا وَتْراً وَ اسْتَاكُوا عَرْضاً.

370 [11] وَ قَالَ (عليه السلام): نِعْمَ السِّوَاكُ الزَّيْتُونُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ وَ يَذْهَبُ بِالْحَفَرِ وَ هُوَ سِوَاكِي وَ سِوَاكُ الْأَنْبِيَاءِ قَبْلِي. [12]

371 [13] وَ رُوِيَ: أَنَّ الْكَعْبَةَ شَكَتْ إِلَى اللَّهِ مَا تَلْقَى مِنْ أَنْفَاسِ الْمُشْرِكِينَ فَأَوْحَى


[1] الوسائل 1: 357/ 3

[2] الوسائل 1: 357/ 4

[3] الوسائل 1: 357/ 5

[4] الوسائل 1: 357/ 1

[5] الوسائل 1: 358/ 3

[6] ليس في رض

[7] زاد في رض: فنظفوا بما قدرتم عليه

[8] الوسائل 1: 358/ 2

[9] زاد في ج و رض و م: و استحبابه للطّواف

[10] الوسائل 1: 358/ 1

[11] مكارم الأخلاق ص 49

[12] سقط هذا الحديث من رض

[13] الوسائل 1: 358/ 2 و 3

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست