نام کتاب : نكت النهاية نویسنده : المحقق الحلي جلد : 1 صفحه : 294
فإذا كبرت ثلاث تكبيرات فقل: «اللهم أنت الملك الحق، لا إله إلا أنت، سبحانك و بحمدك، عملت سوء، و ظلمت نفسي، فاغفر لي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت»[1].
ثمَّ تكبر تكبيرتين أخريين، و تقول: «لبيك و سعديك، و الخير في يديك، و الشر ليس إليك، و المهدي من هديت، عبدك و ابن عبديك، بين يديك، منك و بك و لك و إليك، لا ملجأ و لا منجى و لا مفر [1] منك إلا إليك، سبحانك و حنانيك، سبحانك رب البيت الحرام [2]»[2].
و إن قال [4]: «وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضَعلى ملة إبراهيم و دين محمد و منهاج علي حنيفا مسلما»[5]إلى آخر الكلام، كان أفضل.
[1] ليس «و لا مفر» في (م).
[2] ليس «الحرام» في (م).
[3] في م: «حنيفا مسلما».
[4] في ح: «و إن قلت». و في م: «و إن قال في».
[1] الوسائل، ج 4، الباب 8 من أبواب تكبيرة الإحرام، ح 1، ص 723.
[2] الوسائل، ج 4، الباب 8 من أبواب تكبيرة الإحرام، ح 1، ص 723 مع تفاوت.
[3] الوسائل، ج 4، الباب 8 من أبواب تكبيرة الإحرام، ح 1 و 2، ص 724.
[4] الوسائل، ج 4، الباب 8 من أبواب الأذان و الإقامة، ح 1 و 3، ص 724.
[5] الوسائل، ج 4، الباب 8 من أبواب الأذان و الإقامة، ح 3، ص 724.
نام کتاب : نكت النهاية نویسنده : المحقق الحلي جلد : 1 صفحه : 294