responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ميراثان في كتاب الله (العُجب) نویسنده : الآصفي، الشيخ محمد مهدي    جلد : 1  صفحه : 91

25 ـ الذكر:

( الّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنّ الْقُلُوبُ ) ، [ الرعد : 28 ] .

( لاَ تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلاَ أَوْلاَدُكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ) ، [ المنافقون : 9 ] .

26 ـ الأُنس بالله :

( وهب لي الأنس بك وبأوليائك وبأهل طاعتك ، اجعل سکون قلبي ، وأنس نفسي ، واستغنائي وکفايتي بك وبخيار خلقك ) [الدعاء [21] من الصحيفة الكاملة للإمام زين العابدين ] .

27 ـ الشوق إلى الله :

( وامنن عليّ بشوقي إليك، والعمل لك ما تجب ) الدعاء [21] من الصحيفة الكامِلة .

( وامنن عليّ بشوق إليك ) الدعاء [21] من الصحيفة الكامِلة .

وفيما يلي نحاول أن نشرح بعض مفردات هذه العناصر:

العبودية :

والعبودية لله هي الأساس في علاقة الإنسان بالله تعالى وبالکون والمجتمع ، وهي التي تحدّد مرکز الإنسان في الكون والمجتمع ، وقد أعطى الإسلام العبودية موقعاً مرکزياً في حياة الإنسان وتفکيره ومواقفه .

فهي تنعکس انعكاساً مباشراً وواضحاً وتتحکّم في سلوك الإنسان وعلاقاته ومواقفه وتصوّراته ، کما تنعکس على مشاعره وعواطفه ، وحالة ( العجب ) في الإنسان من الحالات التي تتأثّر بالعبودية سلباً وإيجاباً بصورة مباشرة .

نام کتاب : ميراثان في كتاب الله (العُجب) نویسنده : الآصفي، الشيخ محمد مهدي    جلد : 1  صفحه : 91
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست