responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب نویسنده : أيوب صبري باشا    جلد : 3  صفحه : 308

ثمرة إرشاد التكية الرفاعية و التى أصبحت فيما بعد منبع العلماء و منشأ الأولياء و ضمن هؤلاء الذوات الكرام شيخ الكل الحافظ الإمام تقى الدين الواسطى، و شيخ الطوائف و إمام الطرائق تاج العارفين أبى محمد طلحة الشنبكى الأنصارى الحدادى الحسينى، و الأستاذ الكبير شيخ القوم الإمام الأجل أبى بكر بن هواز البطايحى، و الفقيه الصوفى أبو محمد الداور دانى و الشاعر الشهيد أبو الغنايم نجم الدين الهرثى الواسطى و شيخ البقرى الصوفى. الجاروزى، و الشيخ حسين بن الحليم المحدث الجليل و الحافظ قاسم بن محمد الشافعى الواسطى، و الحافظ قاسم بن الحجاج الواسطى و الشيخ الكبير أبو بكر الهمدانى و الحافظ شيخ الإسلام جمال الدين أبى محمد الخطيب الأونيوى الفقيه و الشيخ الكبير ثابت بن الصالح الحدادى الصوفى، و الإمام الحافظ المفسر و حجة المحدثين عز الدين أحمد بن محيى الدين إبراهيم ابن الشيخ عمر أبى الفرج الفاروثى الواسطى و العلامة ابن سعدويه الواسطى و أبو الفتح محمد بن أحمد بن بختيار الواسطى، و تقى الدين إبراهيم بن على الواسطى، و الحافظ الإمام الكبير تقى الدين عبد الرحمن الأنصارى الواسطى، و شيخ القراء الإمام المحدث أبو القراء محمد بن الحسين الواسطى، و العلامة مجد الدين يحيى بن الربيع الواسطى و الحافظ ابن محمد الواسطى، و الإمام مهذب الدولة سيد على بن عثمان الرفاعى الواسطى، و أخوه، و السيد عبد الرحيم، (قدس اللّه أسرارهم).

و المؤرخون مثل: الذهبى و البرازانى، و ابن كثير، و ابن خلكان و العينى، و ابن حوزى، و ابن شحنة و الصفدى، و ابن حماد، و ابن المهذب و الآخرون قد زينوا الصحائف بترجمة أحوالهم.

و هكذا كانت التكية الرفاعية موقعا مهما عاليا و ظلت متساوية مع الأرض مئات السنين و هذا ما أثار نخوة السلطان الدينية و حميته الإسلامية و قد عنى بإحيائها على أحسن صورة و أجملها فى هذه المرة و يرجى أن يعيد هذا التعمير و التجديد أهمية التكية الأولى.

نام کتاب : موسوعة مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب نویسنده : أيوب صبري باشا    جلد : 3  صفحه : 308
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست