responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العتبات المقدسة نویسنده : الخليلي، جعفر    جلد : 13  صفحه : 323

آيرلاند (العراق-دراسة في تطوره السياسي) ، خلال البحث عن الثورة العراقية (1920) ضد الأنكليز الغزاة. فهو يقول (الص 208) : ..

و كانت دلتاوة قد رضخت منذ مدة لنفوذ السيد محمد الصدر الذي جعلها مقرا له بعد ان حاولت الحكومة القاء القبض عليه في بغداد يوم 12 آب، و منها أخذ يشجع الثوار و لا سيما في سامراء. و يقول (في الص 210 من العربية) كذلك: .. و وقعت الثورة حوالي سامراء بجهود السيد محمد الصدر الذي كان يؤازره فيها أحد الشيوخ المتنفذين، بالأضافة الى التأثير الذي أحدثته حوادث منطقة بعقوبة و الى طبيعة القبائل القلقة. و قد استقى المستر آيرلاند تلك المعلومات من تقرير أحد الحكام السياسيين الذين اشتغلوا في منطقة سامراء يومذاك. و في حاشية يوردها آيرلاند في اسفل الصفحة 231 من الترجمة العربية يذكر تعيين أحمد بك قائمقاما في سامراء بتاريخ 21 كانون الأول 1920 من قبل مجلس الوزراء.

و يشير الى امتداد ثورة العشرين الى سامراء المستر لونكريك أيضا في كتابه الثاني المشار اليه (العراق 1900-1950، الص 125) . فهو يقول. و في المنطقة المحيطة بسامراء أدت الدعاية المنبثة من المدن المقدسة الى ثورة القبائل في أواخر آب 1920، لكن هجومها على البلدة لم يقترن بالنجاح‌

موظفو الانكليز في سامراء

هناك في الملحق الرابع من ملحقات كتاب‌ [1] ارنولد ويلسن المشار اليه قبل هذا قائمة كبيرة بالموظفين الانكليز، و غير الانكليز، الذين أشغلوا وظائف في مختلف الدوائر على عهد الحكم البريطاني، و من جملتهم أناس اشتغلو في سامراء بطبيعة الحال. و قد وجدنا من المناسب ان نورد اسماءهم في الآتي:


[1] الص 359-390.

نام کتاب : موسوعة العتبات المقدسة نویسنده : الخليلي، جعفر    جلد : 13  صفحه : 323
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست