responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 368

11-إثبات الهداة: ج 7 ص 143

روى الحسين بن حمدان الحضيني في كتاب «الهداية في الفاضل» بإسناده عن عيسى ابن محمّد الجوهري في حديث طويل أنه خرج هو و جماعة لتهنئة أبي محمّد عليه السّلام بمولد المهدي عليه السّلام قال: فأخبرنا إخواننا أنّ المولود كان وقت طلوع الفجر ليلة الجمعة في شعبان فلمّا دخلنا على أبي محمّد عليه السّلام بدأنا بالتهنئة قبل أن نبدأه بالسلام، -الى أن قال: - فقال لنا قبل السؤال: و فيكم من أضمر عن مسألتي عن ولدي و أين هو؟و قد استودعته اللّه كما استودعت امّ موسى حين قذفته في التابوت في اليمّ الى أن ردّه اللّه إليها.

12-كفاية الأثر: ص 290

حدّثنا محمّد بن عليّ قال: حدّثنا المظفر بن جعفر العلوي السمرقندي قال: حدّثنا جعفر ابن محمّد بن مسعود العيّاشي عن أبيه عن أحمد بن عليّ بن كلثوم عن أحمد بن عليّ الرازي عن إسحاق بن سعد قال: سمعت أبا محمّد الحسن بن عليّ العسكري عليهما السّلام يقول: الحمد للّه الّذي لم يخرجني من الدنيا حتّى أراني الخلف من بعدي، أشبه الناس برسول اللّه خلقا، يحفظه اللّه في غيبته، و يظهره فيملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما.

13-إثبات الهداة: ج 7 ص 352

روى رجب الحافظ البرسي في كتاب «مشارق أنوار اليقين» عن الحسن بن حمدان عن حكيمة بنت محمّد بن عليّ عليهما السّلام قالت: كان مولد القائم عليه السّلام ليلة النصف من شعبان سنة خمس و ستين و مائتين، و امّه نرجس بنت ملك الروم، قالت حكيمة:

فلمّا وضعته عليه السّلام سجد و اذا على جبينيه مكتوب بالنور: جََاءَ اَلْحَقُّ وَ زَهَقَ اَلْبََاطِلُ، قالت: فجئت به الى الحسن عليه السّلام فمسح يده الشريفة على وجهه و قال: تكلّم يا حجّة اللّه و يا بقية الأنبياء و خاتم الأوصياء و صاحب الكرة البيضاء و المصباح من البحر العميق الشديد الضياء، تكلّم يا خليفة الأتقياء و نور الأوصياء. فقال: أشهد أنّ لا إله إلاّ اللّه، و أشهد أنّ محمّدا عبده و رسوله، و أشهد أنّ عليا وليّ اللّه. ثمّ عدّ الأوصياء إليه، فقال له الحسن عليه السّلام: اقرأ ما نزل على الأنبياء، فابتدأ بصحف إبراهيم فقرأها بالسريانية، ثمّ‌

نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست