خلّف (رحمه اللّه) من الأولاد الميرزا زين العابدين و المير محمّد مهدي و السيّد محمّد علي و السيّد أسد الله و السيّد مؤمن، جلّهم علماء فضلاء، انتهت إليهم الرئاسة العلميّة بعد أبيهم في أصفهان [2].
قال صاحب الفوائد الرضوية: له (رحمه اللّه) أولاد متعدّدون إلّا أنّ أحدهم كان قابلا للفتوى و مقيما مقامه في الأمور العامّة و صلاة الجماعة، و هو الحاجّ ميرزا أسد الله، لم ير مثله في الزهد و الورع و التقوى، بلغ مبلغ والده في الزهد و المقبوليّة عند العامّة [3].