و أما الفصل بينهما
بالخطوة فمذكور في كتب الفروع و قال شيخنا في الذكرى إنه لم يوجد به حديث و تقول
بعد الإقامة ما مر ثم افتتح الصلاة مراعيا للآداب السالفة و يختار من السور في
الركعة الأولى سورة النصر أو التكاثر و ما شابههما في القصر كما رواه شيخ الطائفة
في التهذيب بسند صحيح و في الثانية التوحيد و تعقب بعد الفراغ بالتكبيرات الثلاثة
و تسبيح الزهراء ع