[1] هذا يحتمل أن يكون شعرا كما يحتمل أن يكون نثراً، إذ يروى أيضاً: «لو لا الوئام لهلك» كما يروى: «لولا الوئام لهلك اللئام». و الوئام فى هذه الرواية بمعنى المباهاة، و يروى أيضاً «لو لا اللئام لهلك الأنام»، و اللئام هنا مصدر: لاءمت بين الشيئين. و يروى كذلك: «لو لا اللوم لهلك الأنام». و اللوام فى هذه بمعنى الملاومة من اللوم. انظر الحيوان (1: 341) و الميدانى (2:
111). و وجدت فى الغريب المصنف 388 مصورة دار الكتب: «أبو زيد: واءمته وئاما و مواءمة، و هى المرافقة و أن يفعل كما يفعل. و أنشد: