responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم مقائيس اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 6  صفحه : 148

* بِتَنَقُّص الأعراضِ و الوَهْسِ [1]*

فهذا من التَّوهُّس، و هو التشدُّدُ و التَّطاوُل على العشيرة.

و الكلمة الأخرى: الوَهْس السِّرار. و الوَهْس: الميَّمة.

وهص

الواو و الهاء و الصاد: كلماتٌ متقاربة، و هى الوهص:

شِدَّة الوطْءِ للشَّى‌ء [2] بالقَدَم. يقال: وَهَصَ يَهِصُ. و رجلٌ موهوصُ الخَلْق:

تَداخَلَتْ عِظامُه. و وَهَصْتُ الشَّى‌ءَ: كسَرتُه.

وهط

الواو و الهاء و الطاء. يقال: أوهَطَه، إذا ضَرَبَه و لم يأتِ عليه. و وَهَطَه: كَسَره. و وَهَطه: وَطِئه. و هى متقاربةٌ. و الوَهْطُ: مكانٌ مطمئِنّ. و الوَهْط: غَيْضَة العُرْفط. قال الراعى:

جواعلَ أرماماً يساراً و حارَةً * * * شِمالًا و قَطَّعن الوِهاطَ الدَّوافعا [3]

وهف

الواو و الهاء و الفاء: كلمتان. يقال: أَوْهَفَ من المالِ كذا:

ارتَفَع. و وهف النَّباتُ: أَوْرَقَ و اهْتَزَّ‌

وهق

الواو و الهاء و القاف: كلمتان. إحداهما الوَهَق، و أظنُّه فارسيًّا معرَّباً.


[1] و كذا ورد هذا الشطر فى المجمل و اللسان (وهس). و لم يرد فى ديوان حميد؟؟؟ ثور ص 99 تكملة هذا الشطر.

[2] فى الأصل: «الشى‌ء».

[3] و كذا ورد إنشاده فى المجمل. و مارة: اسم موضع. و أنشده ياقوت فى (أرمام) برواية «و صارة». و أنشد قبله:

تبصر خليلى هل ترى من ظعائن * * * تجاوزن ملحوبا فقلن متالعا

نام کتاب : معجم مقائيس اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 6  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست