و في «المعجم الوسيط»: طائر من الفصيلة الحمامية، أكبر قليلا من الحمامة المعروفة يستوطن أوربا و يهاجر في جماعات إلى العراق و الشام و لكنها لا تمر بمصر.
و في المثل: «بعلّة الورشان يؤكل رطب المشاق»: يضرب لمن يظهر شيئا و المراد منه شيء آخر، و الجمع: ورشان، و وراشن.
«المغرب ص 481، و المعجم الوسيط (ورش) 2/ 1067».
الورطة:
هي الهوة العميقة في الأرض، و أيضا: الأرض المنخفضة لا طريق فيها، و كل أمر تعسر النجاة منه، و الطين، و الهلكة، و الجمع: ورطات، و وراط، و أوراط.
و الورط أو الوراط: الجمع بين متفرق أو عكسه في الصدقة.
- أو أن يخبئ إبله في إبل غيره، أو في وهدة من الأرض لئلا يراها المصدق.
- أو أن يقول للمصدق: عند فلان صدقة و ليست عنده صدقة، و في الحديث: «لا خلاط و لا وراط» [النهاية 5/ 174].
«المغرب ص 151، 482، و المعجم الوسيط (ورط) 2/ 1067».
الورع:
لغة: التحرج و التوقي عن المحارم، ثمَّ أستعير للكف عن الحلال المباح.
و عرّف: بأنه: اجتناب الشبهات خوفا من الوقوع في المحرمات، و قيل: ملازمة الأعمال الجميلة.
«المعجم الوسيط (ورع) 2/ 1067، و التعريفات ص 225».
الوَرِق:
بفتح الواو و كسر الراء، و يجوز: إسكان الراء مع فتح الواو و كسرها، قال الأكثرون من أهل اللغة: هو مختصّ بالدراهم المضروبة، و قال جماعة: يطلق على كل الفضة و إن لم تكن مضروبة.