نجوما، و إن كان منها ما هو كوكب واحد و كان منها ما هو أكثر.
و المنازل: هي: (السرطان، و البطين، و الثريا، و الدبران، و الهقعة، و الهنعة، و الزراع، و السماك الأعزل، و الغفر، و الزنابى، و الإكليل، و القلب، و سعد السعود، و سعد الأخبية، و الفرع الأول، و الفرع الثاني، و الرشاء).
«المصباح المنير (نزل)، و أنيس الفقهاء ص 217، و الكليات 1/ 413، و الإفصاح في فقه اللغة 2/ 908».
المنسوخ:
أعنى الدليل الذي به يعرف النسخ، فالكتاب ناسخ للكتاب، و السنة المتواترة للسنة المتواترة، و الكتاب للمتواتر، و المتواتر للكتاب، و خبر الواحد لخبر الواحد.
و في الحاصل ينسخ الشيء بمثله، إلا أن نسخ الإجماع لا يتحقق، لأنه لا إجماع في زمن النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم)، و إنما الإجماع يكون بعده، و لا نسخ بعد وفاته (صلّى اللّه عليه و سلّم)، و كذا نسخ القياس لا يجوز لا بالقياس و لا بدليل فوقه.
«ميزان الأصول ص 717، 718».
المنشط:
- بفتح الميم و المعجمة و سكون النون التي بينهما-: حال النشاط.
«نيل الأوطار 7/ 175».
المُنَصَّف:
- بضم الميم و فتح النون و كسر الصاد المشددة- قال أهل اللغة: أوّل ثمر النخل طلع و كافور، ثمَّ خلال بفتح الخاء المعجمة و اللام المخففة، ثمَّ بلح، ثمَّ بسر، ثمَّ رطب، ثمَّ تمر.
فإذا بلغ الأرطاب نصف البسرة، قيل: منصّفة، فإن بدا من ذنبها و لم يبلغ النصف، قيل: مذنّبة- بكسر النون- و لها اسم آخر بين ذلك.