- بفتح الزاي- سمّي بذلك، لأنهم يلتزمونه في الدعاء، و يقال له: المدّعى و المتعوذ- بفتح الواو- و هو بين الركن الذي فيه الحجر الأسود و باب الكعبة، و هو من المواضع التي يستجاب فيها الدعاء هناك.
و قال الأزرقي: و ذرعه أربعة أذرع.
و الملتزم: من التزم بأمر من الأمور كتسليم شيء، أو أداء دين، أو القيام بعمل، و الالتزامات متنوعة على ما هو معروف.
«تحرير التنبيه ص 180، و تهذيب الأسماء و اللغات 4/ 157، و المطلع ص 203، و الموسوعة الفقهية 6/ 152».
الملجأ:
كل ما لجأت إليه من مكان أو إنسان، و اللجإ: الموضع المنيع من الجبل، و الجمع: إلجاء.
و لجأ إليه يلجأ لجئا و لجئ يلجأ لجأ و لجوءا: اعتصم به.
«الإفصاح في فقه اللغة 1/ 618».
الملحمة:
المقتلة، و جمعها: ملاحم، قال شمر: الملحمة حيث تقاطعوا بالسيوف و المطاردة في القتال منه أن يطرد بعضهم بعضا، و استطرد الفارس للفارس: إذا تحرف له لينتهز فرصة يطعنه بها.
«الزاهر في غرائب ألفاظ الإمام الشافعي ص 81».
الملطاة:
- بكسر الميم-: و هي ما قربت للعظم و لم تصل إليه.
الملَك:
- بفتح اللام-: أحد الملائكة، أصله: مألك مشتق من المالكة- بفتح اللام و ضمها-: و هي الرسالة، سمّي بذلك، لأنه مبلّغ عن اللّه تعالى، ثمَّ حولت الهمزة إلى موضع اللام، ثمَّ خففت الهمزة بحذفها و إلقاء حركتها على الساكن