كقولهم: «أرض مسبعة» لما كثر فيها السباع، و مذأبة: لما كثر فيها الذئاب.
و جاء في «المغني»: فإن كان في الأرض قبر أو قبران لم تمنع الصلاة فيها، لأنها لا يتناولها اسم المقبرة.
«المطلع ص 65، و تحرير التنبيه ص 66، 67، و الثمر الداني ص 35».
المقتضى:
- بالكسر-: اسم الفاعل من الاقتضاء- و بالفتح-:
اسم مفعول منه.
و مقتضى الحال عند أرباب المعاني: هو الأمر الخاص الذي يقتضيه الحال.
«دستور العلماء 3/ 311».
مقتضى النص:
هو الذي لا يدل اللفظ عليه، و لا يكون ملفوظا، و لكن يكون من ضرورة اللفظ أعم من أن يكون شرعيّا أو عقليّا، و قيل: هو عبارة عن جعل غير المنطوق منطوقا لتصحيح المنطوق، مثاله:. فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ. [سورة النساء، الآية 92]، و هو مقتضى شرعا لكونها مملوكة إذ لا عتق فيما لا يملكه ابن آدم فيزداد عليه ليكون تقدير الكلام، فتحرير رقبة مملوكة.
«التعريفات ص 202».
المقتل:
- بفتح التاء- واحد: المقاتل، و هي المواضع التي إذا أصيبت قتلته، يقال: «مقتل الرجل بين فكيه».
«المطلع ص 357، و شرح حدود ابن عرفة 1/ 198».
المقدار:
في اللغة: ما يعرف به قدر الشيء كالذراع، و الكيل، و الوزن، و المقياس، و العدد.
و المقدار: الزمان، و المكان، و الطاقة و قضاء اللّه المحكم النافذ،