لم تتلفع بفضل مئزرها * * * دعد و لم تغد دعد بالعلب
«معجم الملابس في لسان العرب ص 105».
اللفظ:
في اللغة: أن ترمى الغير بشيء كان فيك، و لفظ: «بالشيء يلفظ»: تكلم.
و هو: صوت مشتمل على بعض الحروف، و هو صريح و كناية و تعريض، و قيل: جنس يشمل الألفاظ العربية و غيرها، سواء أ كانت ألفاظ كتب سماوية أم لا.
و قيل: موضوع للمعنى الذهني الخارجي على المختار و لا يجب لكل معنى لفظ، بل كل معنى محتاج للفظ.
و منه لفظ الآخر: و ما يصرف منه كأمرت زيدا بكذا، و قول الصحابي: «أمرنا أو أمرنا رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و سلّم) حقيقة في القول الدال بالوضع على طلب الفعل».
و منه لفظ الدال على المقسم به: «هو ما دخل عليه حرف القسم بشرط أن يكون أسماء اللّه تعالى أو صفة له».
«الحدود الأنيقة ص 78، و غاية الوصول ص 41، و الموجز في أصول الفقه ص 49، و التمهيد للإسنوى ص 264، و لب الأصول/ جمع الجوامع ص 41، و الموسوعة الفقهية 7/ 255، 28/ 153».
اللقاح:
جمع: لقحة، و هي التي نتجت حديثا، فهي: لقحة، و لقوح شهرين أو ثلاثة، ثمَّ هي لبون بعد ذلك.
«غريب الحديث للخطابى البستي 2/ 285».
اللقطة:
لغة: بضم اللام و فتح القاف على المشهور، قال الأزهري:
قالها الخليل بالإسكان، و الذي سمع من العرب و اجتمع عليه أهل اللغة و رواه الأخبار فتحها، قال: و كذا قاله الأصمعي،