هو اللسيع، الذي لسعه العقرب و نحوه، و الرجل لديغ، و المرأة لديغ أيضا، و الجمع: لدغى، مثل: جريح، و جرحى، و يتعدى بالهمزة إلى مفعول ثان، فيقال: «ألدغته العقرب»:
إذا أرسلتها عليه.
«المصباح المنير (لدغ) ص 551، و نيل الأوطار 5/ 289».
اللذة:
الانتعاش الباطني، الذي ينشأ عنه الانتعاش الظاهري عند ملاعبة من يستلذ به و عند التفكير.
و قال المناوى: إدراك الملائم من حيث إنه ملائم، كطعم الحلاوة عند حاسة الذوق، و النور عند البصر، و حضور المرجو عند القوة الوهمية، و الأمور الماضية عند القوة الحافظة يلتذ بذكرها.
«المصباح المنير (لذ) ص 552، و التوقيف ص 619، و الثمر الداني ص 23».
اللزبة:
الشدة و الأزمة، يقال: «أصابتهم لزبة»: شدة و قحط، و الجمع: لزب، و لزبات، و لزبات.
«المعجم الوسيط (لزب) 2/ 856».
اللزجة:
الملازمة، يقال: «رجل لزجة»: ملازم لا يبرح مكانه.
«المعجم الوسيط (لزج) 2/ 856».
اللزوجة:
تماسك أجزاء المادة السائلة بعضها ببعض تماسكا تقاوم سيولتها بحيث لا يتغير شكلها بسهولة، كالقطران، و العسل و غيرها.
«المعجم الوسيط (لزج) 2/ 856».
اللِّسان:
معروف، و هو تجويف الفم يحرك الطعام و يكيف الصوت و ينوعه فيكتمل به الكلام، قال اللّه تعالى: لٰا تُحَرِّكْ بِهِ لِسٰانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ [سورة القيامة، الآية 16]: أي لا تتعجل