responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 3  صفحه : 157

و قال اللكنوى: الكمال: هو ما يكون عدمه نقصانا و هو: الأمر اللائق للشي‌ء الحاصل له بالفعل، سواء كان مسبوقا بالقوة أم لا كما في حركات الحيوانات، أو غير مسبوق كما في الكمالات الدائمة الحصول.

و الكمال ينقسم إلى:

منوع: و هو ما يحصل النوع و يقومه، كالإنسانية، و هو أول شي‌ء يحل في المادة.

و غير منوع: و هو ما يعرض للنوع بعد الكمال الأول، كالضحك، و يسمى كمالا ثانيا، و هو أيضا قسمان:

أحدهما: صفات مختصة قائمة به غير صادرة عنه، كالعلم للإنسان مثلا.

و الثاني: آثار صادرة عنه، كالكتابة مثلا.

و قريب منه ما قاله صاحب «دستور العلماء»: بأن ما يكمل به في ذاته: هو الكمال الأول، و ما يكمل به في صفاته:

هو الكمال الثاني، لتأخره عن النوع، و يقال له: التمام.

فالكمال: ما يتم به الشي‌ء في ذاته، و التمام: ما يتم به في صفاته.

و قيل: الكمال: هو الانتهاء إلى غاية ليس وراءها مزيد من كل وجه «ذكره الحرالى».

و قال ابن الكمال: كمال الشي‌ء: حصول ما فيه الغرض منه، فإذا قيل: «كمل» فمعناه: ما هو الغرض منه؟

«المصباح المنير (كمل) ص 541 (علمية)، و المفردات ص 441، 442، و الكليات ص 772، و التوقيف ص 609، و دستور العلماء 3/ 146، و القاموس القويم للقرآن الكريم 2/ 174».

الكِمام:

بكسر الكاف-: أوعية طلع النخل، قال الجوهري:

نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 3  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست