responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 3  صفحه : 123

قال الجوهري: من أنّت؟ قال في تصغيرها: قويسة، و من ذكّر قال: قويس، و الجمع: قسى، و أقواس، و قياس، و هي (فارسية و عربية).

و القوس العربي: هو قوس النبل.

و القوس الفارسي: هو قوس النشاب، قاله الأزهري.

«المصباح المنير (قوس) ص 519 (علمية)، و تحرير التنبيه ص 96، و المطلع ص 268».

قوس الجلاهق:

فارسية: و هي قوس البندق كما ذكر، يرمى عنها الطير بالطين المدور.

و أصله بالفارسية: جلة، و هي كبّة غزل، و الكثير جلهاء، و بها سمي الحائك.

«النظم المستعذب 2/ 101».

القوصرة:

- بتشديد الراء-: وعاء التمر يتخذ من قصب سمى بها ما دام فيها تمر، و إلا يقال: زنبيل.

«الكليات ص 735».

القول:

لغة: الكلام، أو كل لفظ ينطق به اللسان تامّا أو ناقصا، و قد يطلق القول على الآراء و الاعتقادات، فيقال: هذا قول أبي حنيفة و قول الشافعي، يراد به رأيهما و ما ذهبا إليه.

- و قد يكون القول بمعنى الظن، جاء في «غريب الحديث» للبستى: قوله: «أ تقوله» يريد: أتظنه، قال الشاعر:

متى تقول القلص الرواسيا * * * يلحق أم عاصم و عاصما

أى: متى تظن القلص تلحقهما، و لذلك نصب القلص.

- و قال في نفسه: أي أدار الكلام و المعاني في ضميره و لم ينطق به، قال تعالى:. وَ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لٰا يُعَذِّبُنَا اللّٰهُ بِمٰا نَقُولُ. [سورة المجادلة، الآية 8] و قد كشف‌

نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 3  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست