كلمة اللّه هي العليا فهو في سبيل اللّه» [البخاري 1/ 43].
«المصباح المنير (حمى) ص 59، و الموسوعة الفقهية 30/ 134».
الحناء:
- بالتشديد و المد-: هو هذا المعروف، و يقال له: «البرقون، و الرّقان و الأرقان».
و اليرنّاء- بضم الياء و فتحها و تشديد النون فيهما- فإذا فتحت الياء همزت آخره، و إذا ضممتها جاز الهمز و تركه، نص عليه أبو محمد عبد اللّه بن برئ في كتاب «التنبيه و الإفصاح».
«المطلع ص 171».
الحنتم:
- بفتح الحاء المهملة-: جرار خضر مدهونة، واحدتها:
حنتمة، كانت تحمل الخمر فيها إلى المدينة.
«المطلع ص 374، و نيل الأوطار 8/ 184».
الحنث:
عدم البر في اليمين، و قال ابن الأعرابي: «الحنث»: الرجوع إلى اليمين: أن يفعل غير ما حلف عليه، و الحنث في الأصل:
الإثم، و لذلك شرعت الكفارة.
«المصباح المنير (حنث) ص 59، و المطلع ص 388».
الحَنُوط:
هو الطّيب الذي يوضع على الميّت.
- قال ابن الأثير: هو ما يخلط من الطّيب لأكفان الموتى و أجسامهم خاصة.
«النهاية 1/ 450، و المصباح المنير (حنط) ص 59».
الحنيف:
المائل عن كل دين باطل إلى دين الحق و هو الإسلام، قاله الأكثر، و يطلق على المائل و المستقيم.
- قال أبو عبيد: الحنيف عند العرب من كان على دين إبراهيم- (عليه السلام)- و انتصب (حنيفا) على الحال، و حنيفة: