و سمّيت بذلك، لأن الإمام حازها لبيت المال و لم يقسّمها.
«الموسوعة الفقهية 3/ 119».
الأُرَف:
بضم الهمزة و فتح الراء: هي المعالم و الحدود، واحدتها أرفة، و يقال أيضا بالثاء المثلثة عوض الفاء.
و منه: «أىّ مال اقتسم و أرّف عليه فلا شفعة فيه»: أى حدّ و أعلم.
«النهاية 1/ 39، و المغني ص 384».
الأَزم:
الأزم- بزاى ساكنة- قال الأزهري: هو الإمساك عن الطّعام و الشّراب، و منه قيل لسنة الجدب و المجاعة: أزمة.
قال أبو زيد: أزم علينا الدّهر: إذا اشتدّ أمره و قلّ مطره و خيره.
«النهاية 1/ 46، و المغني ص 27».
الإساءة:
أساء إليه ضدّ: أحسن.
و إساءة: أفسده، و أسوت بين القوم: أصلحت.
و يقال: آسى أخاه بنفسه و بماله، و الإساءة منقولة عن ساء.
«الكليات ص 114».
الأَسْبَاط:
هم قبائل بني إسرائيل، كل قبيلة من نسل رجل. أَسْبٰاطاً أُمَماً. [سورة الأعراف، الآية 160] من السبط.
انظر: (سبط).
«المفردات للراغب ص 222، و الكليات ص 495، و فتح البارى م/ ابن حجر ص 136، و التوقيف ص 396».
الإِسْبَاغ:
هو الإتمام و الإكمال، يقال: أسبغ الوضوء إذا عمّ بالماء جميع الأعضاء بحيث يجرى عليها، فالإسباغ و الاستيعاب متقاربان.
انظر: «الموسوعة الفقهية 4/ 145».