فخرج إليه العبّاس و جعفر و عثمان بنو عليّ فقالوا له: ما لك و ما تريد؟قال:
أنتم يا بني اختي آمنون، قال له الفتية: لعنك اللّه و لعن أمانك، لئن كنت خالنا أ تؤمننا و ابن رسول اللّه لا أمان له!؟