responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارج الوصول إلى معرفة آل الرسول و البتول نویسنده : الزرندي الحنفي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 7

هذا ما ذكره ابن حجر في الدرر الكامنة: 4/ 452: 1251.

و قال ابن الفوطي في معجم الألقاب: 1/ 370: 560: عزّ الدين .. جار اللّه و جار رسول اللّه «، من بيت معروف بالقضاء و العدالة و الفتيا و العلم، قدم مدينة السّلام، و أثبت في جملة الفقهاء بالمدرسة المستنصريّة و حصّل المذهب، و لمّا تفقّه اعتزل، و حجّ إلى بيت اللّه الحرام، و جاور هناك، و تزوّج، و رزق الأولاد النجباء من سنة سبع و سبعين و ستمئة، ثمّ جاور بمدينة الرسول «و قدم علينا بغداد، و كان على طريقة السلف هشا بشّا، كتبت عنه، و قد أجاز لي و لأولادي سنة إحدى و سبعمئة، و توفّي بمدينة رسول اللّه».

و في منتخب المختار: ص 237: أبو محمّد و أبو يعقوب و أبو المظفّر بن أبي عليّ المدني الشافعي الملقب عزّ الدين المعروف بالزرندي، سمع ببغداد و بمكّة و بالقاهرة و حدث، و سمع منه .. و أقام ببغداد مدّة، و سكن مكّة و المدينة و استوطنها، و كان إماما فاضلا مليح الشكل له حظ من اللغة و الحديث، و حجّ أربعين حجّة، و طاف البلاد، مولده سنة: (656 ه) و توفي في المحرّم أو صفر سنة: (712 ه).

و من أعمامه ظاهرا: فخر الدين أبو محمّد الحسين بن الحسن بن محمّد الزرندي القاضي، قال عنه ابن الفوطي في معجم الألقاب 3/ 10: 2070: كان من أولاد القضاة، ممّن ورد مراغة إلى حضرة مولانا نصير الدين أبي جعفر، و كتب بخطّه تصانيفه، و قرأ عليه، و كان جميل الصحبة، و بيني و بينه مطايبات، و كنّا نتعاشر بمراغة .. و توفّي بمدينة السّلام في ربيع الأوّل سنة اثنتين و تسعين و ستّمئة.

و أمّا أخوه نور الدين عليّ بن يوسف قال عنه الصفدي في الوافي: 22/ 356:

248: الإمام المحدّث الأديب نور الدين أبو الحسن الزرندي ثمّ المدني ثمّ الحنفي، مولده بطيبة قبل السبعمئة، تفقّه و شارك في الفضائل، و له فهم و ذكاء و رزانة، و رحل إلى العراق مع أخيه، و سمع ببغداد، و دخل إلى خوارزم و دمشق و مصر، و عني بالرواية، و قرأ بنفسه على الشيخ شمس الدين، و سمع منّي، و أعجبتني فضائله، و له النظم و النثر.

نام کتاب : معارج الوصول إلى معرفة آل الرسول و البتول نویسنده : الزرندي الحنفي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 7
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست