الانس او من عين الجنّ، احرّج [1] عليك[يا وجع]بالذي اتّخذ ابراهيم خليلا، و كلّم موسى تكليما، و خلق عيسى من روح القدس لما هدات و اطفئت كما طفئت نار ابراهيم عليه السّلام باذن اللّه» و تقول ذلك ثلاث مرات [2] .
تنبيه
حيث ان تتبّع صحة السند و عدمه يوجب الحرمان من الاجور العظام، و يكفي في العمل الوثوق بالرواية، تركنا مراعاة صحّة السند، و ادرجنا ما صحّ سنده اصطلاحا و ما وثقنا بوروده ممّا لم يصح سنده، و ما ارسل، فينبغي لمن يأتي بشيء من الصلوات المزبورة ان يحتاط بعدم قصد الورود و الخصوصية، بل يقصد القربة المطلقة ملتمسا الثواب الموعود من ربّ البريّة، جمعا بين الحقّين.