responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مرآة الكمال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 1  صفحه : 252

و منها: آخر سورة بني اسرائيل،

و هو: قُلِ اُدْعُوا اَللََّهَ أَوِ اُدْعُوا اَلرَّحْمََنَ أَيًّا مََا تَدْعُوا فَلَهُ اَلْأَسْمََاءُ اَلْحُسْنى‌ََ وَ لاََ تَجْهَرْ بِصَلاََتِكَ وَ لاََ تُخََافِتْ بِهََا وَ اِبْتَغِ بَيْنَ ذََلِكَ سَبِيلاً*`وَ قُلِ اَلْحَمْدُ لِلََّهِ اَلَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي اَلْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ اَلذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً [1] ، فإن من قرأ ذلك أمن من السرق‌ [2] .

و منها: آخر سورة التوبة

و هو: لَقَدْ جََاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مََا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ*`فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اَللََّهُ لاََ إِلََهَ إِلاََّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ اَلْعَرْشِ اَلْعَظِيمِ [3] .

و منها: قوله تعالى في سورة الانبياء: قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ

بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهََارِ مِنَ اَلرَّحْمََنِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ [4] .

و منها: قوله جلّ ذكره في سورة المؤمن: لِمَنِ اَلْمُلْكُ اَلْيَوْمَ

لِلََّهِ اَلْوََاحِدِ اَلْقَهََّارِ*`اَلْيَوْمَ تُجْزى‌ََ كُلُّ نَفْسٍ بِمََا كَسَبَتْ لاََ ظُلْمَ اَلْيَوْمَ إِنَّ اَللََّهَ سَرِيعُ اَلْحِسََابِ [5] .

و منها: قوله تبارك و تعالى في آخر سورة البقرة: آمَنَ اَلرَّسُولُ

بِمََا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ.. [6] .


[1] سورة الاسراء آية 110 و 111.

[2] اصول الكافي: 2/625 حديث 20.

[3] سورة التوبة: 128 و 129، و الوافي: 5/1762 باب فضائل بعض سور القرآن.

[4] سورة الانبياء: 42، و مكارم الاخلاق: 472.

[5] سورة غافر: 16 و 17، و راجع مكارم الاخلاق: 472.

[6] مجمع البيان: 3/404: ففي الحديث المشهور عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال: من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه-اي كفتاه قيام ليلته. سورة البقرة: 285.

نام کتاب : مرآة الكمال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 1  صفحه : 252
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست