الى الطباعة فخرج بحمد اللّه تعالى كزميله السابق كتاب (اللمعة الدمشقية) و قد فاق وفاق شاكرين سماحة شيخنا الوالد على هذا الإفضال، و هذا اللطف الجميل. و نقدر هذه الالتفاتة الكريمة.
ثم تفضل علينا سماحته بكلمة أثمن و أثمن من زميلتها حول المكاسب فزينا بها الجزء الأول من الكتاب.
و أخيرا فأملنا الوطيد، و رجاؤنا الأكيد من سماحته دام ظله أن يجعلنا دوما تحت إرشاداته، و يتحفنا بوصاياه البالغة. و أكرم من أب رءوف.